[align=center]
خربة في ظاهر جلجولية الجنوبي ـ قرب قلقيا ـ ذكرها المقريزي في السلوك، باسم (برية) وقد اقطعها الظاهر بيبرس مناصفة بين قائدين.
بضم أوله.. في شمال رام الله.. قرية صغيرة، أقرب قرية لها (كوبر) أهم زراعاتها الزيتون، (420) دونم. وبلغ سكانها سنة 1961م (167) مسلماً. ومدرستها الابتدائية أنشئت بعد النكبة.
بكسر الباء في أولها، وفتح الواو. قرية تقع على مسيرة تسعة أكيال شرقي مدينة عكا، يحدها من الجنوب وادي الحلزون ـ بالحاء المهملة ـ الذي يصب في نهر النعامين. سماها الصليبيون (بروت)، ومر بها الرحالة ناصر خسرو في القرن الخامس الهجري. ترتفع 60 متراً عن سطح البحر. تزرع القمح والشعير والذرة.. والسمسم والبطيخ، وكان بها (150) دونم من الزيتون. حيث يوجد بها ثلاث معاصر لاستخراج الزيت. تستخدم مياه الشرب من نبع البئر الغربية، ومن بئر (المغير).
بلغ السكان سنة 1945م (1460) نسمة. ومدرستها كانت منذ العهد العثماني.. أبلى السكان في مقاومة الاستعمار سنة 1936م، ووقفوا أبطالاً سنة 1948م.. احتل اليهود قريتهم سنة 1948م، ودمروها، وأجلوا سكانها وأقاموا عليها مستعمرة (أحيهود) يسكنها يهود من اليمن، والمغرب.
تصغير (البرج) وهي تحريف الكلمة اليونانية (برجوس) بمعنى المكان العالي. وتقع على ربوة ترتفع 250 متر عن سطح البحر. وتقع في القرب من القدس بانحراف قليل إلى الجنوب. وقرية زكريا (الخليل) أقرب قرية لها.
تعتمد في زراعتها على الأمطار، وكانوا يزرعون الحبوب والأشجار المثمرة وبخاصة الزيتون في حوالي (88) دونماً.
بلغ سكانها سنة 1945م (750) نسمة منهم عشرة مسيحيين. هدمها الأعداء وشتتوا سكانها. وتجاورها خربة رأس أبي عيشة، وخربة العقدة، وخربة أم جينا، وخربة أم العقود.
مخيم، أو معسكر.. في قطاع غزة، جنوبي غزة، وبالقرب من دير البلح. ويسكنه اللاجئون الفلسطينيون منذ سنة 1948م.
بضم أوله، تصغير كلمة (بر) الآرامية بمعنى (الحقل). وفي أيام الرومان عرفت باسم (برور حايل). وهناك رواية تقول: أنها سميت بهذا الاسم نسبة ألى (برير) أخي تميم الداري. تقع في الشمال الشرقي من غزة على بعد 21 ميلاُ، وترتفع 75 متراً، وقد برزت أهميتها منذ الحرب العالمية الثانية عندما قام الانجليز بشق طريق رئيسية معبدة توازي الطريق الساحلية ـ غزة ـ يافا ـ وتقطع طريق الفالوجة ـ المجدل وتربط بين غزة، ومعسكر الجيش البريطاني في جولس، مارة بقرية برير.
من أهم مزروعاتها: الحمضيات، والفواكه والحبوب، والخضر. والزراعة ناجحة لتوفر مياه الأمطار، والمياه الجوفية. وعمق آبارها 45 متراً.
بلغ سكانها سنة 1945م (2740) نسمة. منهم من يعود الى مصر ـ والى قرية عجور من أعمال الخليل. وعائلة المقالدة: حجازية، والدغايمة: من العزازمة. وقسم منهم يعود الى الحويطات.
أنشئت مدرستها سنة 1920م، أصبحت ابتدائية كاملة سنة 1947م فيها خمسة معلمين تدفع القرية أجرة ثلاثة منهم. ويجاورها خربة شعرتا ـ وتل المشنقة ـ وخربة أم لاقس. وكان بها سوق أسبوعي يوم الاربعاء تؤمه القرى المجاورة. دمرها اليهود يوم دخلوها عام 1948م وبنوا على اراضيها عدة مستعمرات منها: (زوهر) وبرور حايل. ولقد عثر على النفط في أواخر عهد الانتداب قريباُ من القرية وحفرت شركة بترول العراق البريطانية بعض الآبار على بعد كيلو متر واحد شمالي القرية.. وتابع اليهود العمل بعد النكبة واستثمروا البترول [/align]
برنيقيا:
خربة في ظاهر جلجولية الجنوبي ـ قرب قلقيا ـ ذكرها المقريزي في السلوك، باسم (برية) وقد اقطعها الظاهر بيبرس مناصفة بين قائدين.
* بُرْهام:
بضم أوله.. في شمال رام الله.. قرية صغيرة، أقرب قرية لها (كوبر) أهم زراعاتها الزيتون، (420) دونم. وبلغ سكانها سنة 1961م (167) مسلماً. ومدرستها الابتدائية أنشئت بعد النكبة.
* البِرَوة: Albirwa
بكسر الباء في أولها، وفتح الواو. قرية تقع على مسيرة تسعة أكيال شرقي مدينة عكا، يحدها من الجنوب وادي الحلزون ـ بالحاء المهملة ـ الذي يصب في نهر النعامين. سماها الصليبيون (بروت)، ومر بها الرحالة ناصر خسرو في القرن الخامس الهجري. ترتفع 60 متراً عن سطح البحر. تزرع القمح والشعير والذرة.. والسمسم والبطيخ، وكان بها (150) دونم من الزيتون. حيث يوجد بها ثلاث معاصر لاستخراج الزيت. تستخدم مياه الشرب من نبع البئر الغربية، ومن بئر (المغير).
بلغ السكان سنة 1945م (1460) نسمة. ومدرستها كانت منذ العهد العثماني.. أبلى السكان في مقاومة الاستعمار سنة 1936م، ووقفوا أبطالاً سنة 1948م.. احتل اليهود قريتهم سنة 1948م، ودمروها، وأجلوا سكانها وأقاموا عليها مستعمرة (أحيهود) يسكنها يهود من اليمن، والمغرب.
* البُريج:
تصغير (البرج) وهي تحريف الكلمة اليونانية (برجوس) بمعنى المكان العالي. وتقع على ربوة ترتفع 250 متر عن سطح البحر. وتقع في القرب من القدس بانحراف قليل إلى الجنوب. وقرية زكريا (الخليل) أقرب قرية لها.
تعتمد في زراعتها على الأمطار، وكانوا يزرعون الحبوب والأشجار المثمرة وبخاصة الزيتون في حوالي (88) دونماً.
بلغ سكانها سنة 1945م (750) نسمة منهم عشرة مسيحيين. هدمها الأعداء وشتتوا سكانها. وتجاورها خربة رأس أبي عيشة، وخربة العقدة، وخربة أم جينا، وخربة أم العقود.
* البُريج:
مخيم، أو معسكر.. في قطاع غزة، جنوبي غزة، وبالقرب من دير البلح. ويسكنه اللاجئون الفلسطينيون منذ سنة 1948م.
* بُرير:
بضم أوله، تصغير كلمة (بر) الآرامية بمعنى (الحقل). وفي أيام الرومان عرفت باسم (برور حايل). وهناك رواية تقول: أنها سميت بهذا الاسم نسبة ألى (برير) أخي تميم الداري. تقع في الشمال الشرقي من غزة على بعد 21 ميلاُ، وترتفع 75 متراً، وقد برزت أهميتها منذ الحرب العالمية الثانية عندما قام الانجليز بشق طريق رئيسية معبدة توازي الطريق الساحلية ـ غزة ـ يافا ـ وتقطع طريق الفالوجة ـ المجدل وتربط بين غزة، ومعسكر الجيش البريطاني في جولس، مارة بقرية برير.
من أهم مزروعاتها: الحمضيات، والفواكه والحبوب، والخضر. والزراعة ناجحة لتوفر مياه الأمطار، والمياه الجوفية. وعمق آبارها 45 متراً.
بلغ سكانها سنة 1945م (2740) نسمة. منهم من يعود الى مصر ـ والى قرية عجور من أعمال الخليل. وعائلة المقالدة: حجازية، والدغايمة: من العزازمة. وقسم منهم يعود الى الحويطات.
أنشئت مدرستها سنة 1920م، أصبحت ابتدائية كاملة سنة 1947م فيها خمسة معلمين تدفع القرية أجرة ثلاثة منهم. ويجاورها خربة شعرتا ـ وتل المشنقة ـ وخربة أم لاقس. وكان بها سوق أسبوعي يوم الاربعاء تؤمه القرى المجاورة. دمرها اليهود يوم دخلوها عام 1948م وبنوا على اراضيها عدة مستعمرات منها: (زوهر) وبرور حايل. ولقد عثر على النفط في أواخر عهد الانتداب قريباُ من القرية وحفرت شركة بترول العراق البريطانية بعض الآبار على بعد كيلو متر واحد شمالي القرية.. وتابع اليهود العمل بعد النكبة واستثمروا البترول [/align]
تعليق