شهدت مواقع التواصل الاجتماعي ووسائل إعلام أميركية حملة لناشطين وإعلاميين ضد ما يعرف بـ"الفيوجن سنترز" وسط انتقادات واسعة لها، باعتبارها تنتهك الخصوصية والحريات الفردية المدنية التي نص عليها الدستور الأميركي.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...