تويت
تحب أن ينادوها بالملكة، على الرغم من انتهاء ولايتها على عرش جمال مصر، لا تزال تذكر تلك المرحلة التي لم ينقض عليها الكثير من الوقت، لكنّها سنة تمر بسرعة، ويبقى أثرها كل العمر.
تصف نفسها بالبسيطة،المرحة، الشقية، المتفائلة والواثقة من نفسها، تحب السفر، تكره الظلم والخيانه والكذب، تعشق سعاد حسني وطموحها أن تصبح ممثلة تؤثر في المجتمع، لكنها ترفض أن تقوم بدور اغراء.
فخوة جداً بما تقوم به من أعمال إنسانية، تبحث عن عريس بمواصفات فريدة، وتتحدّث عن طموحانها وأحلامها، إنها ملكة جمال مصر للعام 2006 فوزية محمد:
من دعمك للأشتراك بمسابقة ملكة جمال مصر؟
ج: أنا في الأصل عارضة أزياء مارست المهنة لمدة سنتين، ولا زلت طالبة بكلية السياحة والفنادق بجامعة حلوان ، ولم أفكر يوماً بالمشاركة في المباراة، غير أن زميلاتي شجعنني على خوض التجربة، على اعتبار أن شكلي مصري وجسمي مناسب وتعليمي جيد، وبعد تفكير عميق وجدت بأنها تجربة لن أخرج منها بشيء يسيء لي ، وقد استشرت أمينة شلباية وهي كانت ملكة جمال مصر، وشجعتني على خوض المباراة لعام 2006 ، وذهبت الى الشركة المنظمة للمسابقة والتزمت خلال التدريبات بالانضباط، نسجت علاقات جيده مع كل المشاركات بالمسابقة ، وهن من رشحنني منذ البداية لأن أكون الملكة، وبعد أن فزت بلقب الملكة حياتي تغيرت من فتاه عادية الى فتاه يتحدث عنها الجميع، يراها الجميع على أنها رمز للثقافة والعلم والجمال ، ووجدت المسؤولية تتزايد كوني أصبحت ملكة للجمال ، فأصبحت أكثر حذرا لأني أمثل مصر في الخارج على اعتبار أنني قدوة لشباب وفتيات جيلي.
ما أكثر المواقف الصعبة التي واجهتك في المسابقة؟
ج: هو الموقف الذي أسئل به امام الجمهور ، والمسابقة للفتيات من سن 17 لغاية 27 سنه كل فتاه وثقافتها وخبرتها ، كنت دائما ارى ما يدور حولي .
مقاييس الاختيار في المسابقة على ماذا تعتمد؟ وهل هناك اختلاف ما بين المقاييس في مصر والعالم ؟
ج: في البداية على كل مشتركة أن تقوم بإجراء مقابلة لتحديد مستوى الثقافة ، ينظر الى شخصيتها ، ثانيا يتم التقييم على الحضور والثقة بالنفس وطريقة العرض، وثالثا الحكم هنا على الاداء والسؤال الذي يطرح عليها ، ولا يوجد اختلاف بين مقاييس الاختيار بين مصر والعالم ، اولا الاهتمام بالجسم والطول المناسب والثقافة والجمال والشخصية الجيدة وان تكون الثقة بالنفس عالية ويجب أن تكون جميلة لانه من غير المنطقي أن تكون ملكة جمال ليست بجميلة .
حصولك على لقب "ملكة جمال مصر" ماذا غيّر في حياتك ؟
ج: أنا فخورة بالاعمال الانسانية التي اقوم بها ولن اتركها ، فأنا عضو في "جمعية أولاد مصر" ، قمت باعمال كثيره منها إنشاء خيمة رمضانية لإفطار مئة طفل يومياً في شهر رمضان المبارك ، بالاضافة الى برنامج ترفيهي لهؤلاء الاطفال ، وقمنا بصناعة 3000 حقيبة للخير صنعناها بايدينا ووزعناها على المحتاجين بأيدينا أيضاً، وقمنا بحملات تبرع بالدم ، وبتنظيم بازارات بالجامعات المصرية لدعم الطلبة غير القادرين على دفع الأقساط، ونذهب الى زيارة دور المسنين والايتام والمعوقين، ولنا دور في مساعدة فاقدي البصر حيث نذهب للمدارس للكشف على الاطفال ونساعدهم وهذا مشروعي الاساسي وذهبنا الى مستشفى السرطان والى المستشفيات الاخرى مثل مستشفى عين شمس ، وبعد كل هذا وجدت نفسي اتغير لمساعدة الاخرين والاحساس بهم. أحاول تغيير واقع من يحتاج المساعدة وهذا الدور لن اتخلى عنه بعد ان سلمت التاج .
كيف كان شعورك عندما قمت بتسليم التاج لـ "احسان" ملكة جمال مصر 2007 ؟
ج: كنت سعيدة جدا لاني شعرت أن احسان ستقوم بالاعمال التي اقوم بها، وبالطبع أنا اهنئها، والآن اهتم بدراستي وعملي وقد استفدت من التجربة والمسؤولية وسأبقى فوزية محمد ملكة جمال مصر لعام 2006 لأن هذا اللقب سبقني ولا يستطيع أحد أن يأخذ مني شيئاً، كما اني لم آخذ شيئاً ممن سبقنني إلى حمل اللقب.
مباريات الجمال العالمية تتحكم بها السياسة
فوزية والحب ؟
ج: لا يوجد أحد لاني أفكر في مستقبلي ومسؤولياتي ولم أقابل الشخص المناسب.
عريس بمواصفات أحمد مظهر
هل أنت مع عمليات التجميل
ج: أنا مع عمليات التجميل في حالة التشوه والعيب الخلقي فقط لان الجمال هو الجمال الداخلي وليس الجمال الخارجي.
يقال : بانك تشبهين روبي ؟
ج: هناك من قال أني اشبهها ، لكني أرى أني أشبه نفسي فحسب، ولا أريد أن أشبه أحدا علما أن البعض يشبهني بنانسي.
تصف نفسها بالبسيطة،المرحة، الشقية، المتفائلة والواثقة من نفسها، تحب السفر، تكره الظلم والخيانه والكذب، تعشق سعاد حسني وطموحها أن تصبح ممثلة تؤثر في المجتمع، لكنها ترفض أن تقوم بدور اغراء.
فخوة جداً بما تقوم به من أعمال إنسانية، تبحث عن عريس بمواصفات فريدة، وتتحدّث عن طموحانها وأحلامها، إنها ملكة جمال مصر للعام 2006 فوزية محمد:
من دعمك للأشتراك بمسابقة ملكة جمال مصر؟
ج: أنا في الأصل عارضة أزياء مارست المهنة لمدة سنتين، ولا زلت طالبة بكلية السياحة والفنادق بجامعة حلوان ، ولم أفكر يوماً بالمشاركة في المباراة، غير أن زميلاتي شجعنني على خوض التجربة، على اعتبار أن شكلي مصري وجسمي مناسب وتعليمي جيد، وبعد تفكير عميق وجدت بأنها تجربة لن أخرج منها بشيء يسيء لي ، وقد استشرت أمينة شلباية وهي كانت ملكة جمال مصر، وشجعتني على خوض المباراة لعام 2006 ، وذهبت الى الشركة المنظمة للمسابقة والتزمت خلال التدريبات بالانضباط، نسجت علاقات جيده مع كل المشاركات بالمسابقة ، وهن من رشحنني منذ البداية لأن أكون الملكة، وبعد أن فزت بلقب الملكة حياتي تغيرت من فتاه عادية الى فتاه يتحدث عنها الجميع، يراها الجميع على أنها رمز للثقافة والعلم والجمال ، ووجدت المسؤولية تتزايد كوني أصبحت ملكة للجمال ، فأصبحت أكثر حذرا لأني أمثل مصر في الخارج على اعتبار أنني قدوة لشباب وفتيات جيلي.
ما أكثر المواقف الصعبة التي واجهتك في المسابقة؟
ج: هو الموقف الذي أسئل به امام الجمهور ، والمسابقة للفتيات من سن 17 لغاية 27 سنه كل فتاه وثقافتها وخبرتها ، كنت دائما ارى ما يدور حولي .
مقاييس الاختيار في المسابقة على ماذا تعتمد؟ وهل هناك اختلاف ما بين المقاييس في مصر والعالم ؟
ج: في البداية على كل مشتركة أن تقوم بإجراء مقابلة لتحديد مستوى الثقافة ، ينظر الى شخصيتها ، ثانيا يتم التقييم على الحضور والثقة بالنفس وطريقة العرض، وثالثا الحكم هنا على الاداء والسؤال الذي يطرح عليها ، ولا يوجد اختلاف بين مقاييس الاختيار بين مصر والعالم ، اولا الاهتمام بالجسم والطول المناسب والثقافة والجمال والشخصية الجيدة وان تكون الثقة بالنفس عالية ويجب أن تكون جميلة لانه من غير المنطقي أن تكون ملكة جمال ليست بجميلة .
حصولك على لقب "ملكة جمال مصر" ماذا غيّر في حياتك ؟
ج: أنا فخورة بالاعمال الانسانية التي اقوم بها ولن اتركها ، فأنا عضو في "جمعية أولاد مصر" ، قمت باعمال كثيره منها إنشاء خيمة رمضانية لإفطار مئة طفل يومياً في شهر رمضان المبارك ، بالاضافة الى برنامج ترفيهي لهؤلاء الاطفال ، وقمنا بصناعة 3000 حقيبة للخير صنعناها بايدينا ووزعناها على المحتاجين بأيدينا أيضاً، وقمنا بحملات تبرع بالدم ، وبتنظيم بازارات بالجامعات المصرية لدعم الطلبة غير القادرين على دفع الأقساط، ونذهب الى زيارة دور المسنين والايتام والمعوقين، ولنا دور في مساعدة فاقدي البصر حيث نذهب للمدارس للكشف على الاطفال ونساعدهم وهذا مشروعي الاساسي وذهبنا الى مستشفى السرطان والى المستشفيات الاخرى مثل مستشفى عين شمس ، وبعد كل هذا وجدت نفسي اتغير لمساعدة الاخرين والاحساس بهم. أحاول تغيير واقع من يحتاج المساعدة وهذا الدور لن اتخلى عنه بعد ان سلمت التاج .
كيف كان شعورك عندما قمت بتسليم التاج لـ "احسان" ملكة جمال مصر 2007 ؟
ج: كنت سعيدة جدا لاني شعرت أن احسان ستقوم بالاعمال التي اقوم بها، وبالطبع أنا اهنئها، والآن اهتم بدراستي وعملي وقد استفدت من التجربة والمسؤولية وسأبقى فوزية محمد ملكة جمال مصر لعام 2006 لأن هذا اللقب سبقني ولا يستطيع أحد أن يأخذ مني شيئاً، كما اني لم آخذ شيئاً ممن سبقنني إلى حمل اللقب.
مباريات الجمال العالمية تتحكم بها السياسة
فوزية والحب ؟
ج: لا يوجد أحد لاني أفكر في مستقبلي ومسؤولياتي ولم أقابل الشخص المناسب.
عريس بمواصفات أحمد مظهر
هل أنت مع عمليات التجميل
ج: أنا مع عمليات التجميل في حالة التشوه والعيب الخلقي فقط لان الجمال هو الجمال الداخلي وليس الجمال الخارجي.
يقال : بانك تشبهين روبي ؟
ج: هناك من قال أني اشبهها ، لكني أرى أني أشبه نفسي فحسب، ولا أريد أن أشبه أحدا علما أن البعض يشبهني بنانسي.
تعليق