مائة عام تمر على ولادة عميد الرواية العربية نجيب محفوظ. الشجرة الباسقة التي تدلت منها أغصان كثيرة على امتداد النصف الثاني من القرن العشرين، العباءة الكبيرة التي خرج منها أبناء وأحفاد. لو لم يكن لدينا محفوظ لما عرفنا-ربما- كيف سيكون مسار الرواية العربية.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...