أن ترى رجلا نجا من مجزرة بشعة أمر يهز الوجدان، لكن الأقسى أن تجد نظاما سياسيا طالما تغنى برفع لواء الثقافة، يترك جنوده يقتلون المدنيين في مركز ثقافي غايته أساسا أن يخاطب أرواح الناس بالوعي والسلام.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...