لا يكفي تعريف الثورة السورية بشعاراتها عن الحرية والكرامة أو بصور الاستبسال المذهل والمقارعة المكلفة والمستمرة منذ أكثر من عام، بل برصيدها المعرفي الثمين وبما تكرسه من مفاهيم وقيم مختلفة في الحقل السياسي، ولنقل ثقافة بديلة تؤسس لمصادر جديدة للشرعية.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...