تبدأ الكتابة -رغم كونها نتائج العزلة- من افتراض وجود القارئ، وهي بهذا المعنى فعل تواصل وحوار.. وتحقق. كل كتابة تطمح في دوافعها الأولى إلى اقتراح نفسها على القارئ،لكن الكاتب في "المنفى" محروم من هذا الجدل بين الكتابة والقراءة.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...