رغم أن اسكتش الأخوين رحباني قديم في الزمن، فإنه -مثله مثل الأعمال الإبداعية الأصيلة- لا يفارق الذاكرة، ولا يكفّ عن توليد التساؤلات المقلقة الحافزة على التأمّل: أين الحقيقة؟ ومَن يملكها؟ وكيف نصل إليها؟
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...