في العام 1976 وصلتنا إلى عمّان نسخة مصورة (بل ومهربة) من قصيدة "أحمد الزعتر". كانت أول مرة أقرأ فيها شيئا لمحمود درويش، صعقني النص الملحمي المضفور باليومي، بالرثائي، بالغرائبي: "وأذهب بعيدا في دمي وأذهب بعيدا في الطحين لنصاب بالوطن البسيط وباحتمال الياسمين".
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...