لا أتذكر الآن انطباعي عما قرأته أول مرة للكاتب المغربي محمد شكري، الذي تحتفل الأوساط الأدبية المغربية والعربية هذا العام بالذكرى العاشرة لرحليه. كان ذلك مع صدور مجموعته القصصية "مجنون الورد" أواخر سبعينيات القرن الماضي، لكنه على الأغلب لم يكن انطباعا قويا.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...