فقدت الرواية العربية والعالمية رمزا من رموزها وظاهرة تستحق الإشادة بموضوعية. ذلك هو الكاتب المغربي محمد شكري الذي مازال النقاش بشأن أعماله الأدبية مثار اهتمام، فقد رحل الكاتب لكن طنجة الكوسموبوليتية عشيقته التي تغنى بها وغدر بها في كتاباته، باقية بخبزها الحافي تخلده كما الكلمة.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...