يقول الناشط الحقوقي سعد مهدي إن "شهود الزور" أصبحوا ظاهرة اجتماعية، مؤكدا أن قضايا الأحوال الشخصية تشهد حضور العديد من هؤلاء الشهود الذين تضطر المحكمة للأخذ بشهاداتهم بعد أدائهم القسم.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...