لم يرد ببال أهالي دمشق يوما أنهم سيضطرون للاصطفاف في طوابير بانتظار تعبئة ما يلزمهم من المياه، وأن يروا مدينتهم التي تغنى الشعراء بنهرها "بردى" تشكو العطش.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...