تقول عليا حمدان -التي تجاوزت التسعين من عمرها- إنها فضلت البقاء في حجرتها الصغيرة بمنطقة الزنَّة بخان يونس طوال أيام العدوان، بينما هجر كل جيرانها بيوتهم بسبب القصف.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...