عمومًا، تتراوح المسافة بين الأعمدة في المباني بين 4 إلى 8 أمتار، ولكن يمكن أن تكون أكبر أو أصغر وفقًا للعوامل المذكورة أعلاه. يُنصح دائمًا بالتشاور مع مهندس معماري أو مهندس مدني مؤهل لتحديد المسافة المثلى بين الأعمدة بناءً على متطلبات المشروع والظروف المحيطة
تحديد الأقصى للمسافة بين الأعمدة في المباني يعتمد على عدة عوامل من بينها:
المسافة بين الأعمدة كبيرة في المباني السكنية عندما تكون السقوف هوردي والجسور مخفية سنحاول في هذا الموضوع أن نوضح الأثار الناتجة على توزيع الأعمدة بمسافات متباعدة كبيرة:
الأول: زيادة تكلفة في الأساسات والجسور بشكل كبير.
في الغالب يرغب صاحب المشروع أن تكون وقد يقول الزبون المسافة بين الأعمدة كبيرة لعدم زيادة التكلفة مقابل ميزة أن الأعمدة متابعدة مريحة لي في الدور التجاري وتعطيني فرصة تعديل في الشقق، و نقصان بعض الجدران وأدمج شقتين لتصبح شقة واحدة واسعة.
الثاني: ظهور شروخ في الجدران.
والسبب أن الجسور الحاملة للجدران تتقوس بشكل كبير عندما يكون طول الجسر كبير فيسبب حدوث شروخ في الجدران البلك.
تقوس الجسر يعتمد على سماكته وطول بحر الجسر (المسافة بين الأعمدة).
وحيث أن سماكة الجسر في السقف الهوردي ثابتة بمقدار 30cm فيبقى العامل المؤثر في مقدار تقوس الجسر هو طول الجسر أو المسافة بين العمودين اللذان يرتكز عليهما الجسر.
حسب الكود الأمريكي للخرسانة المسلحة حدد السماكة المطلوبة للجسر في حالتين كما يلي:
- الأولى في حالة ان الجسر لا يحمل عناصر تتأثر بتقوسه : وفي هذه الحالة ينبغي ان لا يزيد طول بحر الجسر أو المسافة بين العمودين عن 5.5 متر(تضرب سماكة السقف 0.30 في 18.5 المحدد في جدول الكود.)
- الثانية في حالة أن الجسر يحمل عناصر تتأثر بتقوسه : هذه الحالة ينبغي ان لا يزيد طول بحر الجسر أو المسافة بين العمودين عن 3.60 متر.(تضرب سماكة السقف 0.30 في 12 المحدد في جدول الكود)
❇ومنها نفهم انه اذا كان السقف هوردي بسمك 30cm واردت الا يظهر شروخ في البلك ينبغي ألا تزيد المسافة بين الأعمدة عن 3.60 متر.
❇لكن في الواقع صعب التقيد بهذا الشرط فحسب التقسيم المعماري للشقق تكون هناك ضرورة لتكون هناك مسافات اكثر من 3.60 متر لكن ينبغي ألا تزيد عن 5.5 متر في كل الأحوال لحديد عالي المقاومة Grade60.
في السقوف الهوردي الشائع الإستخدام بسمك 30سم إذا اردت ألا تظهر شقوق في الجدران مطلقا ينبغي ألا تزيد المسافة بين الأعمدة عن 3.60 متر. ممكن تكون المسافات بين الأعمدة اكثر من 3.60 متر لكن بشرط لا تزيد عن 5.5 متر وفي هذه الحالة يتوقع ظهور شقوق في الجدران، وينبغي العمل على تقليلها باستخدام بلك اتوماتيك قوي، ومعالجة أي شقوق تظهر قبل الدهان.
إذا رغب المالك بأن تكون المسافات بين الأعمدة اكثر من 5.5 متر ففي هذه الحالة ينبغي زيادة سماكة السقف عن 30 سم او تنفيذ جسور ساقطة. وننصح للتقليل من ظهور هذه الشقوق استخدام بلك اتوماتيك قوي يكون اكثر قدرة على التأثر بتقوس الجسور الحاملة للجدران.
تحديد الأقصى للمسافة بين الأعمدة في المباني يعتمد على عدة عوامل من بينها:
- النوعية والاستخدام المقصود للمبنى: يمكن أن يؤثر النوع والغرض من المبنى على توزيع الأعمدة وبالتالي على المسافة بينها. على سبيل المثال، في المباني السكنية، قد يكون هناك تصميمات تتطلب مسافات أكبر بين الأعمدة لضمان المرونة في تخطيط الغرف والمساحات.
- التحميل والأحمال المتوقعة: يجب أن تكون المسافة بين الأعمدة كافية لتحمل الأحمال المتوقعة من الهياكل العلوية والتحميلات الحية كالأشخاص والأثاث والمعدات.
- متطلبات الكود البنائي: تختلف المعايير واللوائح البنائية من مكان لآخر، وقد تحدد متطلبات محددة للمسافات بين الأعمدة لضمان السلامة والاستقرار.
- المواد المستخدمة في البناء: قد تؤثر المواد المستخدمة في بناء الأعمدة والهيكل العام للمبنى على المسافة بين الأعمدة، حيث أن بعض المواد قد تحتاج إلى دعم أكبر أو مسافات أقل بين الأعمدة لتحمل الأحمال المتوقعة.
- احتياجات التصميم الداخلي: قد تكون هناك احتياجات خاصة للتصميم الداخلي للمبنى تستوجب وجود مسافات معينة بين الأعمدة لتلبية احتياجات المستخدمين، مثل توفير المساحات المفتوحة أو توزيع الأثاث والديكور.
المسافة بين الأعمدة كبيرة في المباني السكنية عندما تكون السقوف هوردي والجسور مخفية سنحاول في هذا الموضوع أن نوضح الأثار الناتجة على توزيع الأعمدة بمسافات متباعدة كبيرة:
الأول: زيادة تكلفة في الأساسات والجسور بشكل كبير.
في الغالب يرغب صاحب المشروع أن تكون وقد يقول الزبون المسافة بين الأعمدة كبيرة لعدم زيادة التكلفة مقابل ميزة أن الأعمدة متابعدة مريحة لي في الدور التجاري وتعطيني فرصة تعديل في الشقق، و نقصان بعض الجدران وأدمج شقتين لتصبح شقة واحدة واسعة.
الثاني: ظهور شروخ في الجدران.
والسبب أن الجسور الحاملة للجدران تتقوس بشكل كبير عندما يكون طول الجسر كبير فيسبب حدوث شروخ في الجدران البلك.
تقوس الجسر يعتمد على سماكته وطول بحر الجسر (المسافة بين الأعمدة).
وحيث أن سماكة الجسر في السقف الهوردي ثابتة بمقدار 30cm فيبقى العامل المؤثر في مقدار تقوس الجسر هو طول الجسر أو المسافة بين العمودين اللذان يرتكز عليهما الجسر.
حسب الكود الأمريكي للخرسانة المسلحة حدد السماكة المطلوبة للجسر في حالتين كما يلي:
- الأولى في حالة ان الجسر لا يحمل عناصر تتأثر بتقوسه : وفي هذه الحالة ينبغي ان لا يزيد طول بحر الجسر أو المسافة بين العمودين عن 5.5 متر(تضرب سماكة السقف 0.30 في 18.5 المحدد في جدول الكود.)
- الثانية في حالة أن الجسر يحمل عناصر تتأثر بتقوسه : هذه الحالة ينبغي ان لا يزيد طول بحر الجسر أو المسافة بين العمودين عن 3.60 متر.(تضرب سماكة السقف 0.30 في 12 المحدد في جدول الكود)
❇ومنها نفهم انه اذا كان السقف هوردي بسمك 30cm واردت الا يظهر شروخ في البلك ينبغي ألا تزيد المسافة بين الأعمدة عن 3.60 متر.
❇لكن في الواقع صعب التقيد بهذا الشرط فحسب التقسيم المعماري للشقق تكون هناك ضرورة لتكون هناك مسافات اكثر من 3.60 متر لكن ينبغي ألا تزيد عن 5.5 متر في كل الأحوال لحديد عالي المقاومة Grade60.
في السقوف الهوردي الشائع الإستخدام بسمك 30سم إذا اردت ألا تظهر شقوق في الجدران مطلقا ينبغي ألا تزيد المسافة بين الأعمدة عن 3.60 متر. ممكن تكون المسافات بين الأعمدة اكثر من 3.60 متر لكن بشرط لا تزيد عن 5.5 متر وفي هذه الحالة يتوقع ظهور شقوق في الجدران، وينبغي العمل على تقليلها باستخدام بلك اتوماتيك قوي، ومعالجة أي شقوق تظهر قبل الدهان.
إذا رغب المالك بأن تكون المسافات بين الأعمدة اكثر من 5.5 متر ففي هذه الحالة ينبغي زيادة سماكة السقف عن 30 سم او تنفيذ جسور ساقطة. وننصح للتقليل من ظهور هذه الشقوق استخدام بلك اتوماتيك قوي يكون اكثر قدرة على التأثر بتقوس الجسور الحاملة للجدران.