في القلبِ شمسٌ مغيّبةٌ، وضوضاءُ
والرّوحُ في الجسدِ المكلومِ تستاءُ
ياربُّ ظهري على الأشواكِ مُتّكِئٌ
لا الثّلجُ يغسلُ آلامي، ولا الماءُ
وأنتَ تعلمُ مافي العقلِ من قلقٍ
من قبلِ أن شرَعتْ بالدّمعِ حوّاءُ
إرحم فؤاداً تلاطمَ موجُ خيبتهِ
قامتْ قيامتهُ، والنّاسُ أحياءُ......
بقلمي...#ريما_أبو_مغضب