إدارة الإنتاج والعمليات
الفصل الأول مفهوم وأهمية إدارة الإنتاج والعمليات
تتولى إدارة الإنتاج والعمليات المسؤولية المقترنة بصناعة السلع والخدمات اذ أن نظام الإنتاج والعمليات جزءا من نظام المنظمة الإنتاجية أو الخدمية وهي العنصر الرئيسي لتحقيق اهداف المنظمة مثل مدراء الإنتاج والعمليات والسيطرة النوعية ومدراء التصنيع وغيرهم
* تطور مصطلح مدراء الإنتاج من الأشخاص العاملين أو المشرفين على النشاطات التصنيعية إلى مدراء العمليات
*مدير العمليات هو الشخص الذي عليه مسؤولية صناعة السلع والخدمات وهو الذي يعنى باتخاذ القرارات المتعلقة بوظيفة العلميات أو النظام التحويلي المستخدم في صناعة السلعة.
*إدارة العمليات الإنتاجية: ذلك النشاط الذي يتولى عملية توحيد ثم تحويل الموارد المتاحة لنظام معين وفق أسس محدده من أحل غظافة أو خلق قيمة تتلائم مع السياسات التي تمارسهاإدارة ذلك النظام
• ادارة العمليات هي السياسة المتعلقة بصنع القرار الأداري في مجال وظيفة العمليات
• وظيفة العمليات هي القسم المتخصص في المنشأة الذي يتولى صناعة السلع وتقديم الخدمات
تتضمن إدارة الإنتاج والعمليات ثلاث إتجاهات:
• القرارات الأستراتيجية وتتضمن كافة الفرارات التي تتخذها المنظمة والتي تتمثل بالإنتاج والعمليات الإنتاجية والتسهيلات .....
• القرارات التشغيلية :القرارات التي تتعلق بتخطيط الإنتاج لمقابلة الطلب المتوقع في الأسواق.
• القرارات الرقابية : القرارات المتعلقة بمراقبة المسارات التخطيطية للإنتاج وتحديد الإنحرافات الحاصلة بين المخطط والمتحقق فعلا لاتخاذ الأجراءات التصحيحية
أهمية إدارة الإنتاج والعمليات :
1. يعطي المجتمع مكانة تنسجم مع طبيعة الأهداف المراد تحقيقها
2. تحقيق مردودات مادية ومعنوية للأفراد في المنظمة
3. علاقته بالمالية والتسويق
4. هو نظام فرعي في المنظمة
5. يؤكد على جانب الدور المتعلق بالأفراد والجماعة
6. لايقتصر على السلع والبضائع بل يمتد إلى الخدمات......ص24
تاريخ إدارة الإنتاج والعمليات وبعض االأتجاهات
1. تقسيم العمل: أدى لتنمية المهارات الفردية للعاملين وتقليص الوقت الضائع واستخدام الالات بكفاءة
2. الثورة الصناعية :حلول الآلة محل القوى العاملة
3. الإدارة العلمية : مؤسسها فريدرك تايلر
4. حركة العلاقات الإنسانية : ألتون مايو ودراسات هوثورن
5. بحوث العمليات : أنظمة تعتمد الأسس الرياضية الكمية للمساعدة في حل المشاكل والظواهر المختلفة وتساهم في صنع القرارات واستخدام التقنيات العلمية كالأحصاء
6. تقنيات الإنتاج االمتقدمة (الحاسوب. 7-الثورة الخدمية.
خصائص إدارة العمليات الإنتاجية
1. تطبيق الأسلوب العلمي: بتعريف المشكلة وجمع المعلومات حولها وتحليلها وايجاد الحلول واختيار البديل الأمثل للمشكلة.
2. اعتماد التخصص الإنتاجي أو الخدمي :أدى لانخفاض في تكاليف الإنتاج وتحسين جودة المنتجات
3. التوسع باستخدام الألآت والتكنولوجيا الحديثة
4. استخدام بحوث العمليات: بدأت خلال الحرب العالمية الثانية .....ص32
طرق رؤية إدارة الإنتاج والعمليات:
1. الإنتاج كنظام: تحويل المدخلات (بيئية ,سوقية,موارد أولية) إلى مخرجات سلع وخدمات
2. الإنتاج كوظيفة تنظيمية
تطور أساليب الإنتاج والعمليات
1. الإنتاج اليدوي
2. الإنتاج الآلي 3-الإنتاج الآلي أو الأوتوماتية(يعتمد على الألة كليا)
عوامل الإنتاج الأساسية في المنشأة الإنتاجية
1. مفهوم العملية الإنتاجية لها أربعة أركان :إنتاج بمواصفات مطلوبة وكمية محددة وبزمن مستهدف وبحد أدنى من التكلفة
2. مستلزمات العملية الإنتاجية : أربع عناصر
• القوى البشرية من مهندسين فنيين عمال ....
• مواد: أولية , نصف مصنعة , تكميلية
• مكائن ومعدات المباني والتشييدات
العلاقة بين الوظيفة الإنتاجية والتسويقية والمالية: ص38
1. الوظيفة الإنتاجية هدف رئيسي لتكوين المنشأة
2. الوظيفة التسويقية إيصالها للمستهلك
3. الوظيفة المالية :مجموعة الفعاليات الرامية إلى تخطيط الإحتياجات المالية للمنشأة واستثمارها
الفصل الثاني :الإنتاجية
تعريفها : المعيار الذي يمكن من خلاله قياس حسن استغلال الموارد الإنتاجية هي نسبة الناتج النهائي للعناصر المدخلة ويمكن تحديدها بما يلي:
1. الإنتاجية الطبيعية بالوحدات 5.الإنتاجية المالية أو الربحية
2. الإنتاجية الإجمالية 6.الإنتاجية الإقتصادية
3. الإنتاجية الصافية 7.الإنتاجية الفنية
4. الإنتاجية القياسية 8.الإنتاجية الإجتماعية
الإنتاجية لها شقين: كمي ونوعي
*معيار الإنتاجية يمثل النسبة بين المخرجات والمدخلات
أهمية الإنتاجية: تحقيق الأستقلال الأقتصادي وتوفير العملات الأجنبية وزيادة الدخل القومي
مقاييس الإنتاجية: الأتجاه الرأسمالي لها مفهومين هما الإنتاجية الكلية وإنتاجية جزئية والإتجاه الثاني هو الإتجاه الأشتراكي التي تقوم على أساس التملك الجماعي ولهامفهومين هما إنتاجية العمل الحي وإناجية العمل الجماعي وهي الأكثر شيوعا
العوامل المؤثرة على الإنتاجية :
1. عوامل سياسية 2.اقتصادية
3.اجتماعية 4.تكنولوجية
5.عوامل إدارية وتنظيمية 6.القوانين والأنظمة والتشريعات
7.الحوافز المادية والمعنوية 8.نسبة رأس المال
9.القوى البشرية...............ص53-54
الفصل الثالث استرتيجية العمليات الإنتاجية
أسباب تفوق الصناعات اليابانية على الأمريكية:
• إخلاص العامل الياباني أكثر من الأمريكي
• تطور المعدات اليابانية أكثر من الأمريكية
• استخدام اليابانيون أسلوب المشاركة في العمل الأداري
• نجاح اليابانيون في إنتاج السيارات الصغيرة وتميزها بالجودة العالية
• تقديم الدعم من الحكومة اليابانية للصناعة
أستراتيجية اليابانييين في إدارة الأعمال : امتلاك اليانان لقوى معينة تنافس في الأسواق العالمية وأهمها توفر العمالة الماهرة وأعتماد أسلوب العمل بين العاملين وأعتقد هؤلاء القادة على ضرورة الإنتاج الكبير وإعتماد إنتاج السلع الأستهلاكية ذات المديات الزمنية الطويلة واستخدامها لفترات زمنية طويلة كالسيارات والتليفزيونات والكاميرات.....وتم اختيار هذه المنتجات بسبب مايلي:
إنتاجها بأحجام عالية وكبيرة والقيام بتسعيرها بأسعار تتلائم مع المستهلكين وقدراتهم لزيادة الحصص البيعية ووقرة الأسواق التي تسهم في إنعاش سبل تطوير السلع وابتكار منتجات جديدة.
في نظر التوجه الياباني فإن التسويق والمالية والمحاسبة تتفاعل مع بعضها البعض واستطاع اليابانيين تطوير أنظمة التصنيع بصرف أموال طائلة لذلك وتم توفير هذه الأموال عن طريق التوفير وادخار الشعب الياباني لرأس الأموال وكذلك نوعية المنتجات والعمل على تحسينها
متطلبات استراتيجية العمليات : يبدأ بالمستهلك عن طريق تحليل السوق التي تقوم على أساس تحليل طبيعة المستهلكين الحاليين والمرتقبين والتي تزمع المنظمة التفاعل معهم وتحديد احتياجاتهم وتقييم القدرة الشرائية لهم والتعرف على طبيعة السوق التنافسية ثم تحديد الأستراتيجية الكبرى
الستراتيجية الكبرى: التوجيه المنظمي على المدى البعيد وتحديد الأهداف التي ينبغي بلوغها من قبل المنظمة لكي تحقق سبل نجاحها وتفوقها تنافسيا ولها في ذلك ثلاث ستراتيجيات وهي:
1) تحديد غرض المنظمة وغايتها
2) المراقبة والتكيف مع المتغيرات البيئية
3) تحديد وتطوير الكفاءات المميزة للمنظمة
*المهارات الأدارية لاتكفي لوحدها للتغلب على المتغيرات البيئية فلا بد من وجود كفاءات مميزة تمثل القوى والموارد والفريدة وتتضمن قوة العمل المدربة والتسهيلات الحيوية كالمخازن والمكاتب والمعرفة المالية واستخدام الأموال والتكنولوجيا ونظم المعلومات واستخدامها جيدا
الستراتيجيات العالمية: لها عدة صيغ
1) الجهد المشترك: اتفاق شركتان على المساهمة في انتاج سلعة أو تقديم خدمة
2) ترخيص التكنولوجيا: قيام شركة بترخيص شركة ما ي قطر آخر بإنتاج سلعها أو طرقها الخدمية.
3) تحليل السوق: ويتضمن بعض السبل :
I. تجزئة السوق قيام مجموعة من المستهلكين مشتركين في أمور متشابهة فيتم تعميم السلع والخدمات وتقديمها إليهم وعلى المحلل تحديد بعض الصفات وهي كما يلي (العوامل الديموغرافية كالعمر والجنس والوظيفة , والعوامل الفسيولوجية كالخوف والضحك ,العوامل الصناعية .
II. تقييم الأحتياجات:الصفات الملموسة وغير الملموسة للسلع وتصيف لما يلي (احتياجات السلعلة وتمثل صفاتها, واحتياجات نظام التسليم وتمثل الصفات العمليةوأنظمة الدعم . واحتياجات الحجم صفات السلعة .
III. الأسبقيات التنافسية هناك ثمانية أسبقيات للوصول إلى ميزة تنافسية
a. الكلفة
b. النوعية
c. الوقت ويتضمن (وقت التسليم السريع –التسليم في الوقت المناسب –سرعة التطور)
IV. المرونة ويتضمن الأهتمام بالمستهلك والقدرة على تسريع أو تأخير معدل الإنتاج .
التغيرات في الأسبقيات التنافسية :هناك نوعان
أولاّ: دورة حياة السلعة وهي تمر بخمس مراحل:
أ-تخطيط السلعة أو الخدمة :تولد أفكار جديدة حتى تترجم لتصاميم نهائية
ب- التقديم: بداية عمليات البيع وتكون الأرباح
ج- النمو: ارتفاع المبيعات والأرباح
د- النضج: يبدأ المنافسون بالضغط من أجل تخفيض الأسعار فتلجأ إدارة العمليات للعمل مع إدارة التسويق لتقليص الضغوطات التنافسية
ه- التدهور أو الهبوط: العودة إلى الحجم المتخصص في الإنتاج لمواجهه الظروف الضاغطة التي لها المبيعات أثناء الهبوط.
ثانياّ: استرتيجيات الدخول –الخروج:وهي
أ#- الدخول المبكر والخروج المتأخر
ب#- الدخول المبكر والخروج المبكر: انتهاج نظام مرن للتكيف مع المتغيرات
ت#- الدخول المتأخر والخروج المتأخر
الستراتيجية الموقعة: إذا كان الاتجاه يركز على العمليات المستخدمة في إنتاج السلعة في هذه الستراتيجية تسمى ستراتيجية العملية
أما إذا كان الأتجاه يركز حول السلعة ذاتها فأنها تسمى ستراتيجية المنتح أو الخدمة
الفصل الخامس: تخطيط الطاقة الإنتاجية
من مسؤوليات ادارة الإنتاج تحديد الطاقات الإنتاجية
مفهوم الطاقة الإنتاجية: يشير إلى عدد الوحدات التي يستطيع المشروع الإنتاجي القيام بصناعتها خلال الوحدات الزمنية المعتمدة وكي يتم تحديد ذلك بشكل واضح فلابد من أمرين
1- الوحدة الزمنية التي يتم اعتمادها في قياس الطاقة الإنتاجية كالأساس الفصلي او الأشهري
2- عدد وجبات العمل يوميا
المفاهيم الأساسية للطاقات الإنتاجية:
1-الطاقة التصميمية: وتمثل عدد الوحدات التي يتم إنتاجها وفقا للشروط والمواصفات الفنية المحددة في المكائن والمعدات وتعاني المنظمات من عدم أستغلال الطاقة التصميمية ولذا ينبغي الأخذ في الأعتبار مايلي:
أ-التلف الطبيعي في العملية الإنتاجية
ب- التأخيرات الضرورية للعمال والمعدات
2- الطاقة المتاحة: وتمثل عدد الوحدات التي يمكن أن يتم انجازها فعلا وفقا لتوفر الأعداد المحددة من العاملين والمواد والمعدات مع أخذ في الأعتبار حلات التلف والتأخيرات الضرورية.
3- الطاقة المخصصة: وتمثل عدد الوحدات المراد إنجازها استنادا للخطط المستقبلية للمنظمة الصناعية
4- الطاقة الفعلية (الحقيقية): ويمثل عدد الوحدات التي إنجازها فعلا خلال وحدة زمنية محددة
أهداف تخطيط الطاقة الإنتاجية:
1- التكاليف
3- رأس المال التشغيلي
2- العوائد المتحققة 4- نوعية السلع والخدمات
5- درجة الاستجابة للمستهلكين
6- الأعتمادية في التجهيز
7- المرونة خصوصا مرونة الحجم
تحديد الموجودات الإنتاجية: يتم وفق الأعتبارات التالية
1- تحديد حجم الإنتاج الكلي المطلوب بالعلاقة التالية
حجم الإنتاج الكلي المطلوب = الإنتاج الصالح (الطلب الكي) + نسبة الإنتاج الصالح من إجمالي الإنتاج
2- احتساب الأوقات القياسية : بغية تحديد الأعداد المطلوبة من الموجودات الإنتاجية يؤخذ في الاعتبار مايلي:
أ- الوقت الأساسي ويمثل الوقت المصروف في صناعة وحدة واحدة من المنتوج دون الأخذ بالتأخيرات الضرورية في الإنتاج
ب- الوقت القياسي ويمثل الوقت المصروف في صناعة وحد ة واحدة من المنتوج مع الأخذ بالتأخيرات الضرورية
ج- الوقت الفعلي ويمثل الوقت الحقيقي الفعلي المصرف في إنتاج وحدة واحدة من المشروع ويتم احتساب ذلك للعامل خلال اليوم كما يلي
إنتاجية العامل باليوم = وقت العمل باليوم
الوقت القياسي
إنتاجية الماكنة باليوم = وقت العمل باليوم
الوقت القياسي
الوقت القياسي= الوقت الأساسي
الوقت الفعلي للماكنة x الوقت الفعلي للعامل
3- حساب العدد المطلوب من المكائن أو العمال العدد املطلوب = الوقت المطلوب
الوفت المتوفر
الفصل السادس مقاييس تخطيط الطاقة:
1- تحميل القدرات للتسهيلات الحالية أو المستقبلية
2- التنبؤ طويل المدى بحاجات الطاقة المستقبلية لجميع السلع والخدمات
3- مطابقة وتحليل المصادر البديلة للطاقة لمواجهة حاجات الطاقة المستقبلية
4- الأختيار بين المصادر البديلة للطاقة
التنبؤ بالطاقة على المدى الطويل:تعتمد على أسلوبين
1- التوسعات ويتم ذلك بالتعاقد مع منظمات أخرى لغرض تزويدها بالعناصر التوسعية مستقبلا والشروع بطلب شركات أخرى وتوريد مصادر جديدة وتطوير المواقع القائمة وإضافة بنايات جديدة وشراء مكائن ومعدات
2- الأنكماش ويتم ذلك بالقيام ببيع التسهيلات القائمة وبيع المخزون وتقليص النشاطات الخدمية وتسريح العاملين وتطوير منتجات جديدة
اختيار موقع التسهيلات : يجب أن تقوم الدارة بتقرير فيما إذا يجب أن يكون الوقع دوليا أومحليا
ثم موقعه داخل المنطقة ثم تحديد الموقع المراد اتخاذه مصدر للتسهيلات ويؤخذ في النظر الأعتبارات التالية في حالة كون القرار على المستوى المحلي دراسة النظام السياسي للدولة وامكانيات التكاليف والعمل والأعباء الضريبية ونسب تبادل العملات ونظام النقل والمناخ وحوافز الحكومة أما إذا كان على مستوى المنطقة فتدرس الجوانب التالية (المستهلك وتكاليف الإنشاء ونظام النقل والمناخ والتأثير البيئي
أهم العوامل في اختيار الموقع:
توفر القوى العاملة- توفر المواد الخام – القرب من الطرق الرئيسة – القرب من السوق – القرب من مصادر الماء – البقية
الفصل السابع ترتيب الشعب الإنتاجية
مفهوم وأهمية التدريب:الهدف الرئيسي تحقيق الانسياب الكفء بالعمل ويمكن تحديد المفهوم (ذلك النمط من التدفق الذي يؤدي على تقليص الوقت المصروف بحركة الرجال والمواد بحيث يساهم بتحقيق الكلفة الأصغرية في النتاج) وأهم الأهداف كما يلي
1- توفير قدرات إنتاجية عالية من خلال تقليص الوقت والجهود المبذولة في عمليات التشغيل
2- تقليل تكاليف المواد الأولية والأجزاء نصف المصنعة
3- الأنسجام بين مواقع الشعب وتكاليف الأنشاء أو البناء
4- توفير المساحات الملائمة لمعدات الإنتاج
5- توفير متطلبات التحسين المستمر في العمل والإنتاجية
الشعب الإنتاجية: كافة الشعب والأقسام ومحطات العمل التي تساهم بشكل مباشر في العمليات التشغيلية مثل شعب اللحام والتعبئة والتغليف .......وتأخذ هذه الشعب خمسة ترتيبات
1- الترتيب وفق العملية : يتسم هذا النوع بأن الشعب النتاجية التي تقوم بأدائها تقوم بأداء العمليات الإنتاجية لاعداد مختلفة من المنتوجات ولكن بأحجام صغيرة.
2- الترتيب السلعي
3- الترتيب الخلوي أو المجاميع التكنولوجية
4- الموقع الثابي في الترتيب
5- الترتيبات المولده (المختلطة)
الاتجاه الياباني والتوجيهات في ترتيب التصنيع:
1. تخطيط التصنيع الخلوي يكون ضمن تصاميم عملية كبيرة
2. خطوط انتاج على شكل حرف U تسمح للعمال بمشاهدة الخط كاملا والتنقل بسهولة بين مواقع العمل
3. مواقع العمل مفتوحة أكثر
4. توجد مساحات أقل يمكن تجهيزها لخزن الموجودات من خلال الترتيب
مواصفات الترتيبات الأمريكية : هدفها توفير ماكنات عالية والاستفادة من العاملين والاستفادة من اختصاص العمل, نسب انتاج ثابتة *ظهور الترتيبات : خطط أرضية المصنع كبيرة والإحتفاظ بمناطق مكثفة للمخزون واستخدام مساحات كبيرة للاحزمة الناقلة الطويلة وانتاج على شكل حرف L واستخدام مساحات ارضية مواصفات الترتيب اليابانية: هدفها مرونة التصنيع والقدرة على تعديل معدلات الإنتاج بسرعة والتحول إلى موديلات إنتاج مختلفة وسائل تحقيق الهدف: تدريب العمال على عدة وظائف ويتم تغير العمال والمعدات حسب الحاجة لحل مشاكل الإنتاج .
ظهور الترتيبات : خطوط الأرضيات صغيرة للمصنع ونسبة عالية من مساحة الأرض تستخدم للإنتاج خطوط إنتاج على شكل حرف U
ترتيبات تسهيل الخدمة : التسهيلات الخدمية تتواجد لجلب المستهلكين وخدمات المنظمات
تقنيات لتطور وتحليل ترتيبات التسهيل : هي الأكثر شيوعا وذلك باستخدام عارضتين اثنتين او مواقع الالات ومكائن على أرضية البناية وتتضمن معدات ومصاطب وتتحرك بمواقع مختلفة لتمكن المواد والأفراد من التحرك من مكان لاخر
تحليل سلسلة العمليات: تقوم بتطوير خطة جيدة لترتيب الأقسام بالتحليل البياني لمشكلة الترتيب
تحليل الترتيبات في الحاسبات : تستخدم برامج حاسوب ولها ثلاثة تحاليل مشهورة :
1- برامج تصميم أوتوماتيكية
2- تخطيط ترتيب العلاقات الحوسبية
3- حوسبة جمع التسهيلات المتصلة
توازن الخط: هو فترة دراسة خط التجميع والذي تقريبا يقسم العمل بين العمال بالتساوي لكي يتم تقليل عدد العمال المطلوبين في خط التجميع
مصطلحات فنية مستخدمة في خط التجميع:
مفهوم مناولة المواد: حركة المواد الأولية والأجزاء ثصف المصنعة والمنتجات النهائية بصورة عمودية أو أفقية أو كلاهما معا على شكل دفعات أو دفعة واحدة وهي تتضمن أربعة عناصر :
1- الحركة : وهذه تتضمن حركة المواد المراد انتقالها بصورة كفؤة
2- المكان وهي تحريك ورف المواد المراد مناولتها من مكان لآخر
3- الزمن ويتضمن الوقت المناسب لحركة هذه المواد إلى الجهة الطالبة لها
4- الكمية ويتضمن أحجام المواد المراد نقله للجهة الطالبة لها
مبادئ مناولة المواد:
أجهزة مناولة المواد: أوتوماتيكية , يدوية وحاويات تحتوي على عربات وشاحنات تدفع من قبل العمال , احزمة ناقلة من المطاط ., خطوط أنابيب لنقل السوائل , شاحنات كهربائية , رافعات مختلفة .ويمكن ايرادها في أربعة أنواع رئيسية
1- الناقلات الثابتة : تربط بين نقطتين معلومتين وتتحرك بصورة أفقية غما كهربائيا أو غازيات كالسلالم والأنابيب
2- العربات الصناعية وتتحرك غالبا بصورة أفقية كهربائيا أو غازيا وتتسم بكلفة عالية
3- الرافعات الصناعية تتحرك بصورة عمودية وينقل فيها المواد الثقيلة وتكليف استثمارها عالية وتكلفتها أيضا
4- الروبورت أو الأنسان الآلي ويتسم بكلفة استثمارية وتشغيلية عالية
العوامل الرئيسة في اختيارأجهزة المناولة :
1- مسالك حركة المواد 3- كمية المواد المنقولة
2- طبيعة المواد المنقولة 4-متطلبات أجهزة المناولة
5- التكاليف
الفصل الثامن (اختيار موقع المشروع)
العوامل الأساسية للموقع:
1- التكاليف الأجمالية السنوية للمشروع
2- الأعتبارات الأقتصادية والأجتماعية العامة
3- توفير التسهيلات الخدمية
أولا: التكاليف الأجمالية للمشروع: يتم حساب الكلفة الإجمالية السنوية بإضافة التكاليف الاستثمارية السنوية خلال حياة المشروع وبعد تقدير مجمل الكلفة الأولية المتوقعة بسبب إنشاء المشروع بمنطقة جغرافية يمكن توزيع هذه الكلفة على حياة المشروع بواسطة ضرب الكلفة الأولية بمعامل اشترجاع رأس المال
ثانيا: الأعتبارات الأقتصادية والأجتماعية العامة: توجد هناك نظريتان :
أ- النظرية التقليدية: تؤكد على ضرورة إعطاء الحرية الكاملة للمشاريع الصناعية لإختيار المواقع الفضلى ويؤدي تطبيق هذه النظرية إلى تزكز الصناعة داخل المدن المزدحمة أو بالقرب منها وتبقى المناطق الأخرى تقريبا مجردة من الصناعة فيسبب التخلف النسبي لهذه المناطق ويؤكد مريدو هذه النظرية أنها تؤدي إلى تخفيض تكاليف الإنتاج وانخفاض الأسعار وبالتالي زيادة الإنتاج الوطني
ب- النظرية الحديثة : تستند على ضرورة قيام الدولة بتوزيع المصانع الجديدة على المناطق الجغرافية داخل البلد
ثالثا : توفر التسهيلات الخدمية: كوجود الطرق أو سكك الحديد أو الأنهار وغيرها مما يؤدي إلى نجاح المشروع
نظرية ماكس ويبر : نظرية المثلث الموقعي وهي عوامل ثلاث
أ- مواقع المواد المستخدمة بالإنتاج ب- مواقع مصادرة الطاقة المحركة للمصنع
ج- مراكز الأسواق الرئيسة
ويعتقد ويبر أن هناك ثلاث اعتبارات رئيسة تحدد الموقع الملائم للمصنع وهي تكاليف النقل وأجور العاملين وعوامل أخرى كقرب المصانع المشابهة
تقييم المواقع البديلة: عوامل اختيار الموقع الملائم
1-الأختيار الأولي للمدن المقترحة: استنادا على سياسة الدولة والقرب من مراكز الأسواق وتوقر الخدمات المتنوعة التي يتطلبها المصنع
2- تخمين تكاليف الإنشاء : مثل كلفة الأرض والشراء وتوفر الخدمات الضرورية ثم توزيع هذه الكلفة على عدد معقول من السنوات بضربها بمعامل لاسترجاع رأس رأس المال حتى نحصل على الكلفة الاستثمارية السنوية المنتظمة إلى الكلفة التشغيلية السنوية
3- تخمين المصروفا التشغيلية: وتضم رواتب العاملين وتكاليف المواد المحركة والتأمين ويتم ذلك استنادا إلى الأناج المتوقع
4- اختيار المدينة المناسبة
5- اختيار المكان داخل المدينة : مع أخذ الأعتبارات التالية كسياسة السلطات المحلية وتكاليف الأبنية ومتطلبات المصنع الأولية وتوفر الخدمات العامة
مباني المصنع : أولا الأعتبارات الأساسية في التصميم ولها أربع نقاط:
أ- طبيعة الطرق الإنتاجية ب- توفير ظروف العمل المناسبة ج- توفير الخدمات الضرورية د- اعتبارات أخرى
ثانيا : تعدد الطوابق : مزايا الطابق الواحد تقليص وقت بناء البناية وسهولة التوسع الأفقي والعمودي وتخفيض الإنتاج والأستغناء عن السلالم والاعتماد على الإضاءة الطبيعية
مزايا الأبنية متعددة الطوابق تقليص المساحة الأرضية وكلفة الأرض واستخدام الجاذبية في نقل المواد وملاءمته للصناعات الخفيفة واتخاذ التدابير العمودية في الإنتاج والخزن وسهولة عزل بعض الشعب بطوابق خاصة
تنظيم إدارة الإنتاج والعمليات: لها أربع وظائف
1- الإنتاج والعليات
2- التسويق
3- المالية
4- الأفراد
ومن الخطوات الرئيسية لوضع الأسس العامة لتنظيم الدائرة الإنتاجية تحليل الأعمال التي تمارس في القسم والتي يجب أن تقوم بها لانتاج هذه السلعة أهداف قسم الإنتاج كالتالي
أولا تحديد الفعاليات المطلوبة لإنجاز الأهداف: الفعاليات الضرورية لقسم الإنتاج لتحقيق الأهداف هي تخطيط الإنتاج أي تحديد الكميات المراد انتاجها خلال الفترات القادمة والأعمال الإنتاجية الصرفة والأعمال الإنتاجية المساعدة ومراقبة الإنتاجي
ثانيا تحديد حجم الأفراد: ويمكن التوصل على عدد الأفراد من معرفة عدد الساعات اللازمة لإنجاز هذه الفعاليات وتحديد الوقت المطلوب لإنجازها
ثالثا تحديد الوظائف التي ستتولى القيام بهذه الأعمال
رابعا تجميع الوظائف في مجموعات إما أسلوب الإنتاج المستمر أو المتقطع.وأهم أسس التجميع
1. التجميع السلعي أي تكوين المجموعات على أساس السلعة الإنتاجية
2. التجميع الوظائفي وهو الأكثر شيوعا ويتم على أساس العمال المتشابهة التي يتم إنجازها في قسم واحد
3. التجميع على أساس الموقع استادا على وقوعها في منطقة جغرافية واحدة
4. التجميع على أساس العملاء
5. العملية الإنتاجية على أساس تدفق العملية الإنتاجية
6. التجميع على أساس المعدات
7. التجميع على أساس الوقت
خامسا: الخارطة التنظيمية ووصف الأعمال : خارطة توضح الارتباطات الإدارية لللازمة لللافراد لي يتعرف كل فرد على الوظائف المسؤلة عن كل عمل وتبي أسماء الشعب الرئيسة والشعب الثانوية ضمن الشعبة الواحدة حسب اختصاصها وتبين الأشخاص المسؤولين عن كل عمل والصلاحيات الممنوحة لهم وتبين العلاقات الأفقية والرأسية التي تنشأ بين الأقسام المختلفة
الفصل التاسع: إدارة المواد
تتعلق بالقرارات القصيرة الأجل المتعلقة بالتجهيزات , المخزون , مستويات الإنتاج , الجداول والتوزيع ,,,,
أهميتها: لسببين 1- الدور المركزي للمواد في الإنتاج
2- تأثير المخزون على ربحية الشركة
الدور المركزي للمواد في الاقتصاد: أغلب الشركات تنفق 45-60% على المواد ومن 15-20% على العمل
تعتبر المواد ذات أهمية كبيرة بسبب ارتباط الاستثمار بها .
وظيفة إدارة المواد: مسؤوليتها في ثلاثة أقسام (المشتريات, الرقابة على النتاج, والتوزيع )
المشتريات: ويقصد بها إدارة عملية التوريد والتي تتضمن تقرير مع أي من المجهزين يتم التعامل فيتوجب عليها إشباع حاجات التجهيز طويلة الأمد للشركة
عملية التوريد: تتضمن الخطوات التالية
1- تمييز الحاجة : يتضمن وصف المادة والكمية والنوعية المرفوعة
2- اختيار المجهزين : تحديد المجهزين القادرين على تجهيز المواد
3- وضع الطلبية
4- متابعة الطلب
5- استلام الطلب
التعاقد مع المجهزين : قد تأخذ شكل تنافسي لا يكون فيه مفاوضات بين البائع والمشتري يحاول المشتري تقريب أسعار المجهز إلى أدنى مستوى أما التوجه التعاوني يتشارك فيه البائع والمشتري فكلاهما يساعد الآخر
التعاقد: عندما يكون الطلب منخفض يكون أمام المشتري ثلاثة خيارات
العرض التنافسي : يطلب من المجهزين تقديم أسعارهم الرسمية ثم يتعاقد مع الأنسب منهم
التعاقد مع مصدر واحد: الشركة تتعاقد مع مجهز واحد لكنه لايضمن الشراء الجيد
قوائم المجهز: تنظر الشركة في العديد من الفهارس المرسلة من قبل العديد من المجهزين ثم يختار النسب
*الشراء المركزي: يزيد من قوة المشتريات
*الشراء الموضعي أو المحلي: من أجل تجاوز عيوب الشراء المركزي
* التوزيع: يتعامل مع التدفق الخارجي والتوزيع هو إدارة تدفق المواد من المصنع إلى الزبائن ومن بائعي الجملة إلى بائعي المفرد وتواجه مدراء التوزيع مسألتين أين تخزن البضائع الجاهزة النماذج المستخدمة للنقل واختيار الناقل.
1- موقع تخزين السلع الجاهزة إما في الموقع الأمامي بالقرب من المستهلكين أو في الموقع الخلفي يحتفظ يه في المخزون
2- اختيار نموذج النقل : برية , قطارات , البحر, الأنابيب , الجو,
* مخزون الطلب المستقل يتضمن أربعة تصنيفات:
1- السلع المباعة بالجملة والمفرد
2- مخزون الصناعات الخدمية
3- مخزون الوحدات المنتهية ومخزون أجزاء الإستبدال في الشركات الصناعية.
4- التجهيزات الخاصة بالصيانة والاصلاح والتشغيل في الشركات الصناعية
طرق تثبيت المخزون :
1- إناطة المسؤيلية على موظف مختص بقضايا الأستلام ويقوم بتسجيل ذلك
2- تثبيت المخزون بجانب الأبواب لمنع السحب غير المسموح به وغير المقيد
3- الدورة الحسابية حساب نسبة صغيرة من إجمالي الوحدات لكل يوم
4- إجراء فحوصات الخطأ المنطقي لكل عملية مثبتة
* المخزون يتضمن ثلاثة أنواع من الكلف:
1- التكاليف السنوية الثابتة: وتتضمن كلفة الشراء أو الصنع وهي ثابتة مهما كانت كلفة الشراء أو الصنع
2- التكاليف السنوية المتناقصة : وتتضمن كافة التكاليف المقترنة بإعداد وتوريد الطلبية المشتراه
3- التكاليف السنوية المتزايدة : وتتضمن كافة التكاليف المرتبطة بالاحتفاظ بالخزين وتتضمن (كلفة التلف والتقادم وكلفة الأستثمار وكلفة الخزين )
* أنظمة السيطرة على الخزين:
1- نظام المراجعة المستمرة Q : ويسمى نظام إعادة الطب أو نظام كمية الطلب الثابتة وهو عملية التثبيت للمخزون المتبقي من الوحدات لكل فترة يتم السحب خلاها لتحديد فيما إذا كان الوقت مناسب لإعادة الطلب ثم يأتي دور مفهوم المخزون والذي يقيس قابلية الوحدات لتلبية الطلب المستقبلي.
2- نظام المراجعة الدوري.وفيه يتم مراجعة المواد المخزونة بشكل دوري ويتم وضع طلبية جديدة نهاية كل عملية مراجعة
فوائد النظام P :
1. مريحة لأن فترة الإعادة ثابتة
2. إن طلبات المواد المختلفة ومن نفس المجهز يمكن توحيدها بطلب واحد
3. إن موقف الخزين يحتاج إلى أن يكون معروفا فقط عند المراجعة لغرض تحديد إعادة الطلب
فوائد نظام :
1. المراجعة المستمرة للوحدات يمكن ان تقلل من الكلف الكلية وهي كلف الطلبية وكلف الأحتفاظ بالخزين
2. الحصول على خصومات الكمية بقيمة الكمية الثابتة المشتراة
3. مخزون الامان لواطئ نتيجة للادخار
ثالثا الأنظمة الهجنيية وهي ثلاثة انواع:
1. نظام الأعادة الأختياري: ويسمى المراجعة الاختيارية وهو يشبة نظام Pلانه يراجع المخزون خلال فترات ثابتة
2. نظام قاعدة الخزين وهو نظام ملائم للوحدات المخزنية ذات الكلفة العالية
3. الأنظمة المرئية تسمح للعاملين بوضع الطلبيات عندما نلاحظ بصريا أن المخزون قد وصل إلى نقطة معينة ويتضمن نظام الرف الواحد ونظام الرفين
الفصل 11 تكنولوجيا الإنتاج
مفهوم وأهمية تكنولوجيا الإنتاج: الأتمتة تعني عادة استبدال الجهد البشري بجهد الآلة
أنواع الآلات الأوتوماتيكية:
1. ماكنات اللحام: لاتكلف كثيرا وتقلل من الجهد البشري والوقت وهي متواجده في جميع أنظمة الإنتاج
2. الآت السيطرة النوعية العددية : لها نظام سيطرة يقوم بقراءة التعليمات ثم برمجتها لعمليات
3. الإنسان الآلي ( روبوتز ) : هو تصميم مبرمج من أجل نقل المواد , الأجزاء .الأدوات وعقلها حاسبة جزئية
4. فحص السيطرة النوعية الإوتوماتيكية : تقوم بفحص الإنتاج لاغراض السيطرة النوعية وتستخدم لفحص إنجاز الدوائر الحكومية
5. أنظمة المطابقة الأوتوماتيكية : تقوم بقراءة البيانات من المنتجات والوثائق والمستندات دون الحاجة للعمال
6. رقابة العملية الإنتاجية : استخدام أجهزة إحساس لقياس العمليات صناعية وتقوم بمقارنة هذه القياسات من خلال برامج ذات عقل إلكتروني
7. أنظمة الإنتاج الأوتوماتيكية : هناك أربعة أصناف :
• خطوط الأنسياب الأوتوماتيكية: تتضمن عدة ماكنات اوتوماتيكية مترابطة وتنتج العمليات الرئيسية
• أنظمة التجميع الأتوماتيكية : الغرض منها إنتاج تجمعات رئيسية أو منتجات كاملة وهناك مبادئ عند إعادة تصميم المنتوجات للتجميع الاوتوماتيكي ( تقليص الكمية المطلوبة , وتقليل عدد التثبيتات المطلوبة , وتصميم المكونات لتكون أتوماتيكية في التسليم وتصميم المنتوج للتجميع الطبقي والأدخال العمودي ي.
• أنظمة التصنيع المرنة :هي مجموعات من ماكنات إنتاج يتم ترتيبها بالتعاقب وترتبط أوتوماتيكيا وتعالج المواد ونقلها وتكاملها بواسطة الكمبيوتر
• أنظمة الخزن والأسترجاع الأتوماتيكية : تقوم بجميع العمليات المواد من المواقع ضمن المستودع وتسلم المواد لمحطات العمل في العمليات ولها ثلاث عناصر :
1. الحاسبات وأجهزة الاتصال : لوضع الأوامر للواقع في العمليات الإنتاجية
2. أنظمة معالجة وتسليم المواد : تحتوي على حاويات مواد من العمليات وتسلمها للمستودع
3. أنظمة خزن في المستودعات : خزن المواد في حاويات ذات أحجام قياسية وتحتوي على كميات ثابتة لكل المواد
الأغراض الرئيسة من تركيب أنظمة الخزن والاسترجاع هي ( زيادة قدرة الخزن , وزيادة نظام الإدخال , وتقليل تكاليف العمل , وتحسين نوعية المنتوج )
مصانع المستقبل : هناك نظامين من الحاسبات:
• CAD نظام استخدام الحاسبات في الرسم الهندسي وخزن التصاميم فتقوم البرامج بعمل الترتيب والتحويلات الهندسية
• CAM استخدام الحاسبات للبرمجة والتوجيه والسيطرة على معدات الإنتاج
ميزات مصانع المستقبل :
1- ذات نوعية إنتاج عالية
2- مرونة عالية
3- تسليم سريع لطلبات المستهلكين
4- اقتصاديات تغير الإنتاج
5- سيكون هناك أنظمة حاسبات موجهة ومتكاملة
6- تغير البناء التنظيمي أو هيكل المنظمة
* كلما كان هناك اتصال كبير من المستهلكين في الخدمات هناك توجه لتقليل استخدام جميع الأدوات بما يشمل الأدوات الأوتوماتيكية وتزداد كثافة رأس المال كلما تحركنا من الأدوات اليدوية إلى الميكانيكية إلى الأوتوماتيكية.
ملاحظات حول استخدام الأتمتة :
1. ليس كل المشاريع الأوتوماتيكية ناجحة
2. الأتمتة لاتستطيع النهوض بالأدارة الفقيرة
3. التحليل الأقتصادي لايمكن أن يبرر أو لايبرر استخدام الأتمتة لبعض العمليات
4. لايمكن القيام ببعض العمليات بصورة أوتوماتيكية كمصانع القماش
مرونة تصنيع البناء: هي القابلية لتحسين أو صيانة حصة السوق بسبب ....ص 254
بعض الماكنات التي تهتم لتوفير مرونة المنتوج:
1. ماكنات N/C
2. روبوتات مبرمجة وغير مبرمجة
3. فحص السيطرة النوعية الأتوماتيكية
4. أنظمة التجميع الأتوماتيكية
5. عمليات السيطرة الأتوماتيكية
6. أنظمة التصنيع المرنة
اقتراحات لتنفيذ المشاريع الأتوماتيكية الرئيسية:
1. اتخاذ خطة رئيسية للأتمتة
2. الأعتراف بخطر الأتمتة
3. إنشاء قسم تقنية إنتاج جديد يكون ملائماَ لهكذا تقنيات بتدريب العاملين بالتقنية الحديثة
4. توفير وقت كاف لإكمال المشاريع الأتوماتيكية
5. يجب أن لاتجعل كل شيء أتوماتيكيا في نفس الوقت
القرار من خلال البدائل الأتوماتيكية : هناك ثلاث توجهات:
أولا: التحليل الإقتصادي
ثانيا: اتجاه مقاييس النسب أو معيار النسب المتدرج: مع الأخذ بالاعتبار الأمور التالية : (العوامل الأقتصادية, التأثير على حصة السوق, التأثير على نوعية المنتوج, التأثير على مرونة التصنيع. التاثير على علاقات العمل, كمية الوقت المطلوب للتنفيذ, كمية رأس المال المطلوب)
ثالثا: اتجاه المقادير الكلية: يبين المقاديرالإجمالية الشاملة لكل بديل اوتوماتيكي كجزء من التحليل ويتطلب بأن المدراء يذكرون العوامل التي سوف تؤخذ بنظر الأعتبار في القرار ووزن كل عامل قبل أخذ القرار
الفصل 12 تخطيط الإنتاج
التخطيط: الأسلوب العلمي والواعي لادارة المجتمع وتوجيه الموارد البشرية والمادية والمالية المتاحة فيه على النحو الذي يساعد في تحقيق الأهداف في أقصر وقت ممكن وبأقل جهد .
أسس التخطيط : يقوم على ركيزتين هما الأهداف والتنبؤات
1- تحيد الأهداف
2- التنبؤ : تحديد مجموعة من الأفتراضات والتقديرات واحتمال حدوثه مستقبلا
3- رسم السياسات : مجموعة المبادئ والتي تضعها الإدارة العليا في المنظمة ويعتمدها المديرون في مصنع الخطط ويلتزم بها المنفذون
4- وضع البرامج: مجموعة الأعمال والعمليات التفصيلية والمرتبة ترتيبا منطقيا ومتصفة بالتكامل باتجاه هدف تفصيلي ويتضمن تحديد لتوقيتات إنجاز الأنشطة
مفهوم النظام الإنتاجي : العمليات التي تحول المدخلات إلى مخرجات وتهتم بتوجيه الفعاليات المختلفة المتاحة داخل النظام الإنتاجي لتلبية حاجات المجتمع بتوفير السلع والخدمات
يتم تحليل النظام من خلال اتجاهين :
1- يهتم بالطبات أو الضغوط التي فرضها البيئة على النظام ويمكن التعبير عنها بشكل كمي
2- يأخذ بالاعتبار المحددات الأقتصادية والأجتماعية والتقنية والقوانين الوضعية التي تؤثر في سلوك النظام وإمكانية تحقيق أهدافه وهي غير قابلة للقياس الكمي أحيانا
المخرجات : وتمثل نقطة البداية في تخطيط النظام الإنتاجي وتصميمه
عمليات التحول الإنتاجي وتشمل المعدات والآلات وطرق الإنتاج والمواصفات والسيطرة النوعية والتصاميم وعند التحليل يفترض أن تكون المخرجات أعلى من قيمة المدخلات والكفاءة الإنتاجية تقوم على ثلاث جوانب :
1- الكفاءة الإنتاجية أو الفنية
2- الكفاءة الهندسية تتعلق بالطاقة الآلية
3- الكفاءة الإقتصادية بتحقيق أقصى إشباع ممكن للمجتمع
المدخلات : وتشمل عناصر الإنتاج التي تمثل التكاليف المتغيرة وتحسب على أساس الحجم
تخطيط الإنتاج: وتتضمن مايلي:
1- برنامج الإنتاج السلعي : الغاية من قيام المصنع ويعد في الغالب لمدة عام مقسما على أربعة فصول
2- برنامج الإنتاج الإجمالي : ويتضمن برمجة الإنتاج تحت الصنع والمواد المشغولة لاغراض انتاجية داخلية إلى جانب العدد والأدوات وأهميته في المحافظة على انسيابية وتدفق المواد في المراحل الإنتاجية من خلال تأمين الخزين المناسب في المواد غير التامة الصنع يوالمواد تحت التصنيع ومعالجة التدفقات المتوقع حصولها عشوائيا في الإقسام الإنتاجية عند حصول بعض الأعطال
3- برامج الإنتاج للأقسام والوحدات الإنتاجية الرئيسية : يمثل البرامج السابقة ويعقب إعدادها النهائي عمليات جدولة الإنتاج للأقسام في المنشأة
نظام تخطيط الإنتاج: يهدف إلى تهيئة وتنظيم عناصر الإنتاج لإنتاج سلعة معينة وكونها الوسيلة اللازمة لتحويل المدخلات إلى مخرجات وهناك عوامل مؤثرة في تحديد نوع ومجال نظام تخطيط الإنتاج وهي : ( قرار التصنيع أم الشراء, أنواع أنظمة الإنتاج, الحجم الإقتصادي لآمر الإنتاج, مكان إصلاح العيوب )
تخطيط مخرجات النظام الإنتاجي: يجب النظر عند تصميم النظام الإنتاجي وتشغيله بصورة عامة ونظام تخطيط الإنتاج خاصة أثر تصميم المنتجات والمعلومات بها على أجزاء النظام والوظائف التي تؤدى فيه. وتعد عملية تخطيط السلعة وتصميمها من المراحل الأولى لتخطيط الإنتاج
مراحل تطوير وتصميم المنتجات :
1. مرحلة نشوء فكرة تطوير المنتج وتصميمه
2. مرحلة التصميم المبدئي للمنتج
3. مرحلة القيام بالدراسات التسويقية التجريبية
4. مرحلة التصميم النهائي للمنتج
تحديد المزيج السلعي (التشكيلة السلعية): المنتج الفردي يقصد به مجموعة المواصفات المحددة للمنتج التي يتم تصميمها لاشباع رغبات محددة للمستهلكين
• إتساع المزيج: يعبر عن عدد السلع المنتجة على الخط الإنتاجي الواحد أو أكثر ففي الأنتاج الشامل يكون المزيج السلعي محدود جدا أما في حال الأنتاج بالدفعات فهو متباين
• عمق المزيج يشير إلى متوسط السلع الداخلة في كل خط من خطوط الإنتاج
• اتساق المزيج : يمثل تعبيرا عن مدى الارتباط بين خطوط المنتجات من حيث التسهيلات الانتاجية والتقنية أو من قنوات التوزيع
معايير عناصر المزيج السلعي :
1. العوامل المؤثرة في مستوى الأداء البيعي لعناصر المزيج والمتمثلة في أثر سلوك المستهلك
2. المعايير التي يمكن على أساسها تقويم هذه العوامل من أجل تحديد العناصر المكونة للمزيج السلعي وأهمها ( قابلية المنتج للتسويق في الأسواق المختلفة والربحية المتوقعة لعناصر المزيج السلعي وحالة التداخل والتبادل بين عناصر المزيج )
• عملية تصميم المنتج تمكننا من تحديد المواصفات المختلقة للمنتج ومكوناته الرئيسية والرسومات الهندسية تحدد المعلومات التقنية الأخرى
أهداف تخطيط العمليات الإنتاجية: ( تحقيق انسيابية للعملية الإنتاجية وتحديد نوع الالات والعدد والأدوات المساعدة وبيان كيفية التشغيل
• عوامل مؤثرة في وقت الإنتاج:
• حجم الدفعة الإنتاجية : ويتكون من وقت الأعداد ووقت التشغيل
• طبيعة السلع
• التسلسل الزمني للمراحل الإنتاجية ويمكن ترتيب الفعاليات اللازمة لصناعة منتوج باحدى الظروف ( طريقة التسلسل الزمني الكامل , طريقة التسلسل الزمني المتداخل , طريقة التسلسل الزمني المتباعد )
• أساليب تسوية التذبذب على الطلب على العوامل الإنتاجية :
(التخزين في فترات الركود لمقابلة فترات الذروة , تغير نمط مبيعات سلعة معينة , تأخير تسليم الإنتاج للعملاء خلال فترة ارتفاع الطلب , إدخال سلع جديدة )
أنظمة الرقابة على المخزون : (أنظمة متكررة , النظم الدورية , نظام تخطيط الاحتياجات من المواد )
مفهوم التوازن الإنتاجي : حالة مساواة الطاقة الإنتاجية أو المخرجات لكل مرحلة من المراحل الإنتاجية المتعاقبة والمتسلسلة على الخط الإنتاجي .
أساليب زيادة درجة التوازن في الخط الإنتاجي :
1- تغيير عدد محطات العمل أو عدد الآلات
2- تعديل الأوقات القياسية
3- اشتراك الخطوط الإنتاجية
الفصل 16 إدارة الجودة الشاملة
أهميتها:
1- انحسار شكاوى المستهلكين وتقليصها
2- تقليص تكاليف النوعية
3- زيادة الحصة السوقية
4- تقليص الحوادث والشكاوى
5- تقليص المبيعات وزيادة رضا المستهلك
6- زيادة الكفاءة
7- زيادة الإنتاجية والأرباح المتحققة والحصة السوقية
8- تحقيق منافع ووفورات متعددة
9- تحقيق وفورات متعددة في مجال الأتصالات والمشاركة الفاعلة
• مرت إدارة الجودة بعدة مدارس ( المدرسة التقليدية الكلاسيكية , المدرسة الإنسانية السلوكية , مدرسة النظم , المدرسة الموقفية , نظرية Z ) .....ص 355
• مرتكزات إدارة الجودة الشاملة :
1- التركيز على العميل
2- التركيز على إدارة القوى البشرية
3- المشاركة والتحفيز
4- نظام المعلومات والتغذية العكسية
5- العلاقة بالموردين
6- توكيد الجودة
7- التحسين المستمر
8- التزام الإدارة العليا
9- القرارات المبنية على الحقائق
10- الوقاية من الأخطاء
11- إدارة الجودة ستراتيجيا
12- المناخ التنظيمي
13- الإدارة العملياتية
14- تصميم المنتج
الفصل الأول مفهوم وأهمية إدارة الإنتاج والعمليات
تتولى إدارة الإنتاج والعمليات المسؤولية المقترنة بصناعة السلع والخدمات اذ أن نظام الإنتاج والعمليات جزءا من نظام المنظمة الإنتاجية أو الخدمية وهي العنصر الرئيسي لتحقيق اهداف المنظمة مثل مدراء الإنتاج والعمليات والسيطرة النوعية ومدراء التصنيع وغيرهم
* تطور مصطلح مدراء الإنتاج من الأشخاص العاملين أو المشرفين على النشاطات التصنيعية إلى مدراء العمليات
*مدير العمليات هو الشخص الذي عليه مسؤولية صناعة السلع والخدمات وهو الذي يعنى باتخاذ القرارات المتعلقة بوظيفة العلميات أو النظام التحويلي المستخدم في صناعة السلعة.
*إدارة العمليات الإنتاجية: ذلك النشاط الذي يتولى عملية توحيد ثم تحويل الموارد المتاحة لنظام معين وفق أسس محدده من أحل غظافة أو خلق قيمة تتلائم مع السياسات التي تمارسهاإدارة ذلك النظام
• ادارة العمليات هي السياسة المتعلقة بصنع القرار الأداري في مجال وظيفة العمليات
• وظيفة العمليات هي القسم المتخصص في المنشأة الذي يتولى صناعة السلع وتقديم الخدمات
تتضمن إدارة الإنتاج والعمليات ثلاث إتجاهات:
• القرارات الأستراتيجية وتتضمن كافة الفرارات التي تتخذها المنظمة والتي تتمثل بالإنتاج والعمليات الإنتاجية والتسهيلات .....
• القرارات التشغيلية :القرارات التي تتعلق بتخطيط الإنتاج لمقابلة الطلب المتوقع في الأسواق.
• القرارات الرقابية : القرارات المتعلقة بمراقبة المسارات التخطيطية للإنتاج وتحديد الإنحرافات الحاصلة بين المخطط والمتحقق فعلا لاتخاذ الأجراءات التصحيحية
أهمية إدارة الإنتاج والعمليات :
1. يعطي المجتمع مكانة تنسجم مع طبيعة الأهداف المراد تحقيقها
2. تحقيق مردودات مادية ومعنوية للأفراد في المنظمة
3. علاقته بالمالية والتسويق
4. هو نظام فرعي في المنظمة
5. يؤكد على جانب الدور المتعلق بالأفراد والجماعة
6. لايقتصر على السلع والبضائع بل يمتد إلى الخدمات......ص24
تاريخ إدارة الإنتاج والعمليات وبعض االأتجاهات
1. تقسيم العمل: أدى لتنمية المهارات الفردية للعاملين وتقليص الوقت الضائع واستخدام الالات بكفاءة
2. الثورة الصناعية :حلول الآلة محل القوى العاملة
3. الإدارة العلمية : مؤسسها فريدرك تايلر
4. حركة العلاقات الإنسانية : ألتون مايو ودراسات هوثورن
5. بحوث العمليات : أنظمة تعتمد الأسس الرياضية الكمية للمساعدة في حل المشاكل والظواهر المختلفة وتساهم في صنع القرارات واستخدام التقنيات العلمية كالأحصاء
6. تقنيات الإنتاج االمتقدمة (الحاسوب. 7-الثورة الخدمية.
خصائص إدارة العمليات الإنتاجية
1. تطبيق الأسلوب العلمي: بتعريف المشكلة وجمع المعلومات حولها وتحليلها وايجاد الحلول واختيار البديل الأمثل للمشكلة.
2. اعتماد التخصص الإنتاجي أو الخدمي :أدى لانخفاض في تكاليف الإنتاج وتحسين جودة المنتجات
3. التوسع باستخدام الألآت والتكنولوجيا الحديثة
4. استخدام بحوث العمليات: بدأت خلال الحرب العالمية الثانية .....ص32
طرق رؤية إدارة الإنتاج والعمليات:
1. الإنتاج كنظام: تحويل المدخلات (بيئية ,سوقية,موارد أولية) إلى مخرجات سلع وخدمات
2. الإنتاج كوظيفة تنظيمية
تطور أساليب الإنتاج والعمليات
1. الإنتاج اليدوي
2. الإنتاج الآلي 3-الإنتاج الآلي أو الأوتوماتية(يعتمد على الألة كليا)
عوامل الإنتاج الأساسية في المنشأة الإنتاجية
1. مفهوم العملية الإنتاجية لها أربعة أركان :إنتاج بمواصفات مطلوبة وكمية محددة وبزمن مستهدف وبحد أدنى من التكلفة
2. مستلزمات العملية الإنتاجية : أربع عناصر
• القوى البشرية من مهندسين فنيين عمال ....
• مواد: أولية , نصف مصنعة , تكميلية
• مكائن ومعدات المباني والتشييدات
العلاقة بين الوظيفة الإنتاجية والتسويقية والمالية: ص38
1. الوظيفة الإنتاجية هدف رئيسي لتكوين المنشأة
2. الوظيفة التسويقية إيصالها للمستهلك
3. الوظيفة المالية :مجموعة الفعاليات الرامية إلى تخطيط الإحتياجات المالية للمنشأة واستثمارها
الفصل الثاني :الإنتاجية
تعريفها : المعيار الذي يمكن من خلاله قياس حسن استغلال الموارد الإنتاجية هي نسبة الناتج النهائي للعناصر المدخلة ويمكن تحديدها بما يلي:
1. الإنتاجية الطبيعية بالوحدات 5.الإنتاجية المالية أو الربحية
2. الإنتاجية الإجمالية 6.الإنتاجية الإقتصادية
3. الإنتاجية الصافية 7.الإنتاجية الفنية
4. الإنتاجية القياسية 8.الإنتاجية الإجتماعية
الإنتاجية لها شقين: كمي ونوعي
*معيار الإنتاجية يمثل النسبة بين المخرجات والمدخلات
أهمية الإنتاجية: تحقيق الأستقلال الأقتصادي وتوفير العملات الأجنبية وزيادة الدخل القومي
مقاييس الإنتاجية: الأتجاه الرأسمالي لها مفهومين هما الإنتاجية الكلية وإنتاجية جزئية والإتجاه الثاني هو الإتجاه الأشتراكي التي تقوم على أساس التملك الجماعي ولهامفهومين هما إنتاجية العمل الحي وإناجية العمل الجماعي وهي الأكثر شيوعا
العوامل المؤثرة على الإنتاجية :
1. عوامل سياسية 2.اقتصادية
3.اجتماعية 4.تكنولوجية
5.عوامل إدارية وتنظيمية 6.القوانين والأنظمة والتشريعات
7.الحوافز المادية والمعنوية 8.نسبة رأس المال
9.القوى البشرية...............ص53-54
الفصل الثالث استرتيجية العمليات الإنتاجية
أسباب تفوق الصناعات اليابانية على الأمريكية:
• إخلاص العامل الياباني أكثر من الأمريكي
• تطور المعدات اليابانية أكثر من الأمريكية
• استخدام اليابانيون أسلوب المشاركة في العمل الأداري
• نجاح اليابانيون في إنتاج السيارات الصغيرة وتميزها بالجودة العالية
• تقديم الدعم من الحكومة اليابانية للصناعة
أستراتيجية اليابانييين في إدارة الأعمال : امتلاك اليانان لقوى معينة تنافس في الأسواق العالمية وأهمها توفر العمالة الماهرة وأعتماد أسلوب العمل بين العاملين وأعتقد هؤلاء القادة على ضرورة الإنتاج الكبير وإعتماد إنتاج السلع الأستهلاكية ذات المديات الزمنية الطويلة واستخدامها لفترات زمنية طويلة كالسيارات والتليفزيونات والكاميرات.....وتم اختيار هذه المنتجات بسبب مايلي:
إنتاجها بأحجام عالية وكبيرة والقيام بتسعيرها بأسعار تتلائم مع المستهلكين وقدراتهم لزيادة الحصص البيعية ووقرة الأسواق التي تسهم في إنعاش سبل تطوير السلع وابتكار منتجات جديدة.
في نظر التوجه الياباني فإن التسويق والمالية والمحاسبة تتفاعل مع بعضها البعض واستطاع اليابانيين تطوير أنظمة التصنيع بصرف أموال طائلة لذلك وتم توفير هذه الأموال عن طريق التوفير وادخار الشعب الياباني لرأس الأموال وكذلك نوعية المنتجات والعمل على تحسينها
متطلبات استراتيجية العمليات : يبدأ بالمستهلك عن طريق تحليل السوق التي تقوم على أساس تحليل طبيعة المستهلكين الحاليين والمرتقبين والتي تزمع المنظمة التفاعل معهم وتحديد احتياجاتهم وتقييم القدرة الشرائية لهم والتعرف على طبيعة السوق التنافسية ثم تحديد الأستراتيجية الكبرى
الستراتيجية الكبرى: التوجيه المنظمي على المدى البعيد وتحديد الأهداف التي ينبغي بلوغها من قبل المنظمة لكي تحقق سبل نجاحها وتفوقها تنافسيا ولها في ذلك ثلاث ستراتيجيات وهي:
1) تحديد غرض المنظمة وغايتها
2) المراقبة والتكيف مع المتغيرات البيئية
3) تحديد وتطوير الكفاءات المميزة للمنظمة
*المهارات الأدارية لاتكفي لوحدها للتغلب على المتغيرات البيئية فلا بد من وجود كفاءات مميزة تمثل القوى والموارد والفريدة وتتضمن قوة العمل المدربة والتسهيلات الحيوية كالمخازن والمكاتب والمعرفة المالية واستخدام الأموال والتكنولوجيا ونظم المعلومات واستخدامها جيدا
الستراتيجيات العالمية: لها عدة صيغ
1) الجهد المشترك: اتفاق شركتان على المساهمة في انتاج سلعة أو تقديم خدمة
2) ترخيص التكنولوجيا: قيام شركة بترخيص شركة ما ي قطر آخر بإنتاج سلعها أو طرقها الخدمية.
3) تحليل السوق: ويتضمن بعض السبل :
I. تجزئة السوق قيام مجموعة من المستهلكين مشتركين في أمور متشابهة فيتم تعميم السلع والخدمات وتقديمها إليهم وعلى المحلل تحديد بعض الصفات وهي كما يلي (العوامل الديموغرافية كالعمر والجنس والوظيفة , والعوامل الفسيولوجية كالخوف والضحك ,العوامل الصناعية .
II. تقييم الأحتياجات:الصفات الملموسة وغير الملموسة للسلع وتصيف لما يلي (احتياجات السلعلة وتمثل صفاتها, واحتياجات نظام التسليم وتمثل الصفات العمليةوأنظمة الدعم . واحتياجات الحجم صفات السلعة .
III. الأسبقيات التنافسية هناك ثمانية أسبقيات للوصول إلى ميزة تنافسية
a. الكلفة
b. النوعية
c. الوقت ويتضمن (وقت التسليم السريع –التسليم في الوقت المناسب –سرعة التطور)
IV. المرونة ويتضمن الأهتمام بالمستهلك والقدرة على تسريع أو تأخير معدل الإنتاج .
التغيرات في الأسبقيات التنافسية :هناك نوعان
أولاّ: دورة حياة السلعة وهي تمر بخمس مراحل:
أ-تخطيط السلعة أو الخدمة :تولد أفكار جديدة حتى تترجم لتصاميم نهائية
ب- التقديم: بداية عمليات البيع وتكون الأرباح
ج- النمو: ارتفاع المبيعات والأرباح
د- النضج: يبدأ المنافسون بالضغط من أجل تخفيض الأسعار فتلجأ إدارة العمليات للعمل مع إدارة التسويق لتقليص الضغوطات التنافسية
ه- التدهور أو الهبوط: العودة إلى الحجم المتخصص في الإنتاج لمواجهه الظروف الضاغطة التي لها المبيعات أثناء الهبوط.
ثانياّ: استرتيجيات الدخول –الخروج:وهي
أ#- الدخول المبكر والخروج المتأخر
ب#- الدخول المبكر والخروج المبكر: انتهاج نظام مرن للتكيف مع المتغيرات
ت#- الدخول المتأخر والخروج المتأخر
الستراتيجية الموقعة: إذا كان الاتجاه يركز على العمليات المستخدمة في إنتاج السلعة في هذه الستراتيجية تسمى ستراتيجية العملية
أما إذا كان الأتجاه يركز حول السلعة ذاتها فأنها تسمى ستراتيجية المنتح أو الخدمة
الفصل الخامس: تخطيط الطاقة الإنتاجية
من مسؤوليات ادارة الإنتاج تحديد الطاقات الإنتاجية
مفهوم الطاقة الإنتاجية: يشير إلى عدد الوحدات التي يستطيع المشروع الإنتاجي القيام بصناعتها خلال الوحدات الزمنية المعتمدة وكي يتم تحديد ذلك بشكل واضح فلابد من أمرين
1- الوحدة الزمنية التي يتم اعتمادها في قياس الطاقة الإنتاجية كالأساس الفصلي او الأشهري
2- عدد وجبات العمل يوميا
المفاهيم الأساسية للطاقات الإنتاجية:
1-الطاقة التصميمية: وتمثل عدد الوحدات التي يتم إنتاجها وفقا للشروط والمواصفات الفنية المحددة في المكائن والمعدات وتعاني المنظمات من عدم أستغلال الطاقة التصميمية ولذا ينبغي الأخذ في الأعتبار مايلي:
أ-التلف الطبيعي في العملية الإنتاجية
ب- التأخيرات الضرورية للعمال والمعدات
2- الطاقة المتاحة: وتمثل عدد الوحدات التي يمكن أن يتم انجازها فعلا وفقا لتوفر الأعداد المحددة من العاملين والمواد والمعدات مع أخذ في الأعتبار حلات التلف والتأخيرات الضرورية.
3- الطاقة المخصصة: وتمثل عدد الوحدات المراد إنجازها استنادا للخطط المستقبلية للمنظمة الصناعية
4- الطاقة الفعلية (الحقيقية): ويمثل عدد الوحدات التي إنجازها فعلا خلال وحدة زمنية محددة
أهداف تخطيط الطاقة الإنتاجية:
1- التكاليف
3- رأس المال التشغيلي
2- العوائد المتحققة 4- نوعية السلع والخدمات
5- درجة الاستجابة للمستهلكين
6- الأعتمادية في التجهيز
7- المرونة خصوصا مرونة الحجم
تحديد الموجودات الإنتاجية: يتم وفق الأعتبارات التالية
1- تحديد حجم الإنتاج الكلي المطلوب بالعلاقة التالية
حجم الإنتاج الكلي المطلوب = الإنتاج الصالح (الطلب الكي) + نسبة الإنتاج الصالح من إجمالي الإنتاج
2- احتساب الأوقات القياسية : بغية تحديد الأعداد المطلوبة من الموجودات الإنتاجية يؤخذ في الاعتبار مايلي:
أ- الوقت الأساسي ويمثل الوقت المصروف في صناعة وحدة واحدة من المنتوج دون الأخذ بالتأخيرات الضرورية في الإنتاج
ب- الوقت القياسي ويمثل الوقت المصروف في صناعة وحد ة واحدة من المنتوج مع الأخذ بالتأخيرات الضرورية
ج- الوقت الفعلي ويمثل الوقت الحقيقي الفعلي المصرف في إنتاج وحدة واحدة من المشروع ويتم احتساب ذلك للعامل خلال اليوم كما يلي
إنتاجية العامل باليوم = وقت العمل باليوم
الوقت القياسي
إنتاجية الماكنة باليوم = وقت العمل باليوم
الوقت القياسي
الوقت القياسي= الوقت الأساسي
الوقت الفعلي للماكنة x الوقت الفعلي للعامل
3- حساب العدد المطلوب من المكائن أو العمال العدد املطلوب = الوقت المطلوب
الوفت المتوفر
الفصل السادس مقاييس تخطيط الطاقة:
1- تحميل القدرات للتسهيلات الحالية أو المستقبلية
2- التنبؤ طويل المدى بحاجات الطاقة المستقبلية لجميع السلع والخدمات
3- مطابقة وتحليل المصادر البديلة للطاقة لمواجهة حاجات الطاقة المستقبلية
4- الأختيار بين المصادر البديلة للطاقة
التنبؤ بالطاقة على المدى الطويل:تعتمد على أسلوبين
1- التوسعات ويتم ذلك بالتعاقد مع منظمات أخرى لغرض تزويدها بالعناصر التوسعية مستقبلا والشروع بطلب شركات أخرى وتوريد مصادر جديدة وتطوير المواقع القائمة وإضافة بنايات جديدة وشراء مكائن ومعدات
2- الأنكماش ويتم ذلك بالقيام ببيع التسهيلات القائمة وبيع المخزون وتقليص النشاطات الخدمية وتسريح العاملين وتطوير منتجات جديدة
اختيار موقع التسهيلات : يجب أن تقوم الدارة بتقرير فيما إذا يجب أن يكون الوقع دوليا أومحليا
ثم موقعه داخل المنطقة ثم تحديد الموقع المراد اتخاذه مصدر للتسهيلات ويؤخذ في النظر الأعتبارات التالية في حالة كون القرار على المستوى المحلي دراسة النظام السياسي للدولة وامكانيات التكاليف والعمل والأعباء الضريبية ونسب تبادل العملات ونظام النقل والمناخ وحوافز الحكومة أما إذا كان على مستوى المنطقة فتدرس الجوانب التالية (المستهلك وتكاليف الإنشاء ونظام النقل والمناخ والتأثير البيئي
أهم العوامل في اختيار الموقع:
توفر القوى العاملة- توفر المواد الخام – القرب من الطرق الرئيسة – القرب من السوق – القرب من مصادر الماء – البقية
الفصل السابع ترتيب الشعب الإنتاجية
مفهوم وأهمية التدريب:الهدف الرئيسي تحقيق الانسياب الكفء بالعمل ويمكن تحديد المفهوم (ذلك النمط من التدفق الذي يؤدي على تقليص الوقت المصروف بحركة الرجال والمواد بحيث يساهم بتحقيق الكلفة الأصغرية في النتاج) وأهم الأهداف كما يلي
1- توفير قدرات إنتاجية عالية من خلال تقليص الوقت والجهود المبذولة في عمليات التشغيل
2- تقليل تكاليف المواد الأولية والأجزاء نصف المصنعة
3- الأنسجام بين مواقع الشعب وتكاليف الأنشاء أو البناء
4- توفير المساحات الملائمة لمعدات الإنتاج
5- توفير متطلبات التحسين المستمر في العمل والإنتاجية
الشعب الإنتاجية: كافة الشعب والأقسام ومحطات العمل التي تساهم بشكل مباشر في العمليات التشغيلية مثل شعب اللحام والتعبئة والتغليف .......وتأخذ هذه الشعب خمسة ترتيبات
1- الترتيب وفق العملية : يتسم هذا النوع بأن الشعب النتاجية التي تقوم بأدائها تقوم بأداء العمليات الإنتاجية لاعداد مختلفة من المنتوجات ولكن بأحجام صغيرة.
2- الترتيب السلعي
3- الترتيب الخلوي أو المجاميع التكنولوجية
4- الموقع الثابي في الترتيب
5- الترتيبات المولده (المختلطة)
الاتجاه الياباني والتوجيهات في ترتيب التصنيع:
1. تخطيط التصنيع الخلوي يكون ضمن تصاميم عملية كبيرة
2. خطوط انتاج على شكل حرف U تسمح للعمال بمشاهدة الخط كاملا والتنقل بسهولة بين مواقع العمل
3. مواقع العمل مفتوحة أكثر
4. توجد مساحات أقل يمكن تجهيزها لخزن الموجودات من خلال الترتيب
مواصفات الترتيبات الأمريكية : هدفها توفير ماكنات عالية والاستفادة من العاملين والاستفادة من اختصاص العمل, نسب انتاج ثابتة *ظهور الترتيبات : خطط أرضية المصنع كبيرة والإحتفاظ بمناطق مكثفة للمخزون واستخدام مساحات كبيرة للاحزمة الناقلة الطويلة وانتاج على شكل حرف L واستخدام مساحات ارضية مواصفات الترتيب اليابانية: هدفها مرونة التصنيع والقدرة على تعديل معدلات الإنتاج بسرعة والتحول إلى موديلات إنتاج مختلفة وسائل تحقيق الهدف: تدريب العمال على عدة وظائف ويتم تغير العمال والمعدات حسب الحاجة لحل مشاكل الإنتاج .
ظهور الترتيبات : خطوط الأرضيات صغيرة للمصنع ونسبة عالية من مساحة الأرض تستخدم للإنتاج خطوط إنتاج على شكل حرف U
ترتيبات تسهيل الخدمة : التسهيلات الخدمية تتواجد لجلب المستهلكين وخدمات المنظمات
تقنيات لتطور وتحليل ترتيبات التسهيل : هي الأكثر شيوعا وذلك باستخدام عارضتين اثنتين او مواقع الالات ومكائن على أرضية البناية وتتضمن معدات ومصاطب وتتحرك بمواقع مختلفة لتمكن المواد والأفراد من التحرك من مكان لاخر
تحليل سلسلة العمليات: تقوم بتطوير خطة جيدة لترتيب الأقسام بالتحليل البياني لمشكلة الترتيب
تحليل الترتيبات في الحاسبات : تستخدم برامج حاسوب ولها ثلاثة تحاليل مشهورة :
1- برامج تصميم أوتوماتيكية
2- تخطيط ترتيب العلاقات الحوسبية
3- حوسبة جمع التسهيلات المتصلة
توازن الخط: هو فترة دراسة خط التجميع والذي تقريبا يقسم العمل بين العمال بالتساوي لكي يتم تقليل عدد العمال المطلوبين في خط التجميع
مصطلحات فنية مستخدمة في خط التجميع:
مفهوم مناولة المواد: حركة المواد الأولية والأجزاء ثصف المصنعة والمنتجات النهائية بصورة عمودية أو أفقية أو كلاهما معا على شكل دفعات أو دفعة واحدة وهي تتضمن أربعة عناصر :
1- الحركة : وهذه تتضمن حركة المواد المراد انتقالها بصورة كفؤة
2- المكان وهي تحريك ورف المواد المراد مناولتها من مكان لآخر
3- الزمن ويتضمن الوقت المناسب لحركة هذه المواد إلى الجهة الطالبة لها
4- الكمية ويتضمن أحجام المواد المراد نقله للجهة الطالبة لها
مبادئ مناولة المواد:
أجهزة مناولة المواد: أوتوماتيكية , يدوية وحاويات تحتوي على عربات وشاحنات تدفع من قبل العمال , احزمة ناقلة من المطاط ., خطوط أنابيب لنقل السوائل , شاحنات كهربائية , رافعات مختلفة .ويمكن ايرادها في أربعة أنواع رئيسية
1- الناقلات الثابتة : تربط بين نقطتين معلومتين وتتحرك بصورة أفقية غما كهربائيا أو غازيات كالسلالم والأنابيب
2- العربات الصناعية وتتحرك غالبا بصورة أفقية كهربائيا أو غازيا وتتسم بكلفة عالية
3- الرافعات الصناعية تتحرك بصورة عمودية وينقل فيها المواد الثقيلة وتكليف استثمارها عالية وتكلفتها أيضا
4- الروبورت أو الأنسان الآلي ويتسم بكلفة استثمارية وتشغيلية عالية
العوامل الرئيسة في اختيارأجهزة المناولة :
1- مسالك حركة المواد 3- كمية المواد المنقولة
2- طبيعة المواد المنقولة 4-متطلبات أجهزة المناولة
5- التكاليف
الفصل الثامن (اختيار موقع المشروع)
العوامل الأساسية للموقع:
1- التكاليف الأجمالية السنوية للمشروع
2- الأعتبارات الأقتصادية والأجتماعية العامة
3- توفير التسهيلات الخدمية
أولا: التكاليف الأجمالية للمشروع: يتم حساب الكلفة الإجمالية السنوية بإضافة التكاليف الاستثمارية السنوية خلال حياة المشروع وبعد تقدير مجمل الكلفة الأولية المتوقعة بسبب إنشاء المشروع بمنطقة جغرافية يمكن توزيع هذه الكلفة على حياة المشروع بواسطة ضرب الكلفة الأولية بمعامل اشترجاع رأس المال
ثانيا: الأعتبارات الأقتصادية والأجتماعية العامة: توجد هناك نظريتان :
أ- النظرية التقليدية: تؤكد على ضرورة إعطاء الحرية الكاملة للمشاريع الصناعية لإختيار المواقع الفضلى ويؤدي تطبيق هذه النظرية إلى تزكز الصناعة داخل المدن المزدحمة أو بالقرب منها وتبقى المناطق الأخرى تقريبا مجردة من الصناعة فيسبب التخلف النسبي لهذه المناطق ويؤكد مريدو هذه النظرية أنها تؤدي إلى تخفيض تكاليف الإنتاج وانخفاض الأسعار وبالتالي زيادة الإنتاج الوطني
ب- النظرية الحديثة : تستند على ضرورة قيام الدولة بتوزيع المصانع الجديدة على المناطق الجغرافية داخل البلد
ثالثا : توفر التسهيلات الخدمية: كوجود الطرق أو سكك الحديد أو الأنهار وغيرها مما يؤدي إلى نجاح المشروع
نظرية ماكس ويبر : نظرية المثلث الموقعي وهي عوامل ثلاث
أ- مواقع المواد المستخدمة بالإنتاج ب- مواقع مصادرة الطاقة المحركة للمصنع
ج- مراكز الأسواق الرئيسة
ويعتقد ويبر أن هناك ثلاث اعتبارات رئيسة تحدد الموقع الملائم للمصنع وهي تكاليف النقل وأجور العاملين وعوامل أخرى كقرب المصانع المشابهة
تقييم المواقع البديلة: عوامل اختيار الموقع الملائم
1-الأختيار الأولي للمدن المقترحة: استنادا على سياسة الدولة والقرب من مراكز الأسواق وتوقر الخدمات المتنوعة التي يتطلبها المصنع
2- تخمين تكاليف الإنشاء : مثل كلفة الأرض والشراء وتوفر الخدمات الضرورية ثم توزيع هذه الكلفة على عدد معقول من السنوات بضربها بمعامل لاسترجاع رأس رأس المال حتى نحصل على الكلفة الاستثمارية السنوية المنتظمة إلى الكلفة التشغيلية السنوية
3- تخمين المصروفا التشغيلية: وتضم رواتب العاملين وتكاليف المواد المحركة والتأمين ويتم ذلك استنادا إلى الأناج المتوقع
4- اختيار المدينة المناسبة
5- اختيار المكان داخل المدينة : مع أخذ الأعتبارات التالية كسياسة السلطات المحلية وتكاليف الأبنية ومتطلبات المصنع الأولية وتوفر الخدمات العامة
مباني المصنع : أولا الأعتبارات الأساسية في التصميم ولها أربع نقاط:
أ- طبيعة الطرق الإنتاجية ب- توفير ظروف العمل المناسبة ج- توفير الخدمات الضرورية د- اعتبارات أخرى
ثانيا : تعدد الطوابق : مزايا الطابق الواحد تقليص وقت بناء البناية وسهولة التوسع الأفقي والعمودي وتخفيض الإنتاج والأستغناء عن السلالم والاعتماد على الإضاءة الطبيعية
مزايا الأبنية متعددة الطوابق تقليص المساحة الأرضية وكلفة الأرض واستخدام الجاذبية في نقل المواد وملاءمته للصناعات الخفيفة واتخاذ التدابير العمودية في الإنتاج والخزن وسهولة عزل بعض الشعب بطوابق خاصة
تنظيم إدارة الإنتاج والعمليات: لها أربع وظائف
1- الإنتاج والعليات
2- التسويق
3- المالية
4- الأفراد
ومن الخطوات الرئيسية لوضع الأسس العامة لتنظيم الدائرة الإنتاجية تحليل الأعمال التي تمارس في القسم والتي يجب أن تقوم بها لانتاج هذه السلعة أهداف قسم الإنتاج كالتالي
أولا تحديد الفعاليات المطلوبة لإنجاز الأهداف: الفعاليات الضرورية لقسم الإنتاج لتحقيق الأهداف هي تخطيط الإنتاج أي تحديد الكميات المراد انتاجها خلال الفترات القادمة والأعمال الإنتاجية الصرفة والأعمال الإنتاجية المساعدة ومراقبة الإنتاجي
ثانيا تحديد حجم الأفراد: ويمكن التوصل على عدد الأفراد من معرفة عدد الساعات اللازمة لإنجاز هذه الفعاليات وتحديد الوقت المطلوب لإنجازها
ثالثا تحديد الوظائف التي ستتولى القيام بهذه الأعمال
رابعا تجميع الوظائف في مجموعات إما أسلوب الإنتاج المستمر أو المتقطع.وأهم أسس التجميع
1. التجميع السلعي أي تكوين المجموعات على أساس السلعة الإنتاجية
2. التجميع الوظائفي وهو الأكثر شيوعا ويتم على أساس العمال المتشابهة التي يتم إنجازها في قسم واحد
3. التجميع على أساس الموقع استادا على وقوعها في منطقة جغرافية واحدة
4. التجميع على أساس العملاء
5. العملية الإنتاجية على أساس تدفق العملية الإنتاجية
6. التجميع على أساس المعدات
7. التجميع على أساس الوقت
خامسا: الخارطة التنظيمية ووصف الأعمال : خارطة توضح الارتباطات الإدارية لللازمة لللافراد لي يتعرف كل فرد على الوظائف المسؤلة عن كل عمل وتبي أسماء الشعب الرئيسة والشعب الثانوية ضمن الشعبة الواحدة حسب اختصاصها وتبين الأشخاص المسؤولين عن كل عمل والصلاحيات الممنوحة لهم وتبين العلاقات الأفقية والرأسية التي تنشأ بين الأقسام المختلفة
الفصل التاسع: إدارة المواد
تتعلق بالقرارات القصيرة الأجل المتعلقة بالتجهيزات , المخزون , مستويات الإنتاج , الجداول والتوزيع ,,,,
أهميتها: لسببين 1- الدور المركزي للمواد في الإنتاج
2- تأثير المخزون على ربحية الشركة
الدور المركزي للمواد في الاقتصاد: أغلب الشركات تنفق 45-60% على المواد ومن 15-20% على العمل
تعتبر المواد ذات أهمية كبيرة بسبب ارتباط الاستثمار بها .
وظيفة إدارة المواد: مسؤوليتها في ثلاثة أقسام (المشتريات, الرقابة على النتاج, والتوزيع )
المشتريات: ويقصد بها إدارة عملية التوريد والتي تتضمن تقرير مع أي من المجهزين يتم التعامل فيتوجب عليها إشباع حاجات التجهيز طويلة الأمد للشركة
عملية التوريد: تتضمن الخطوات التالية
1- تمييز الحاجة : يتضمن وصف المادة والكمية والنوعية المرفوعة
2- اختيار المجهزين : تحديد المجهزين القادرين على تجهيز المواد
3- وضع الطلبية
4- متابعة الطلب
5- استلام الطلب
التعاقد مع المجهزين : قد تأخذ شكل تنافسي لا يكون فيه مفاوضات بين البائع والمشتري يحاول المشتري تقريب أسعار المجهز إلى أدنى مستوى أما التوجه التعاوني يتشارك فيه البائع والمشتري فكلاهما يساعد الآخر
التعاقد: عندما يكون الطلب منخفض يكون أمام المشتري ثلاثة خيارات
العرض التنافسي : يطلب من المجهزين تقديم أسعارهم الرسمية ثم يتعاقد مع الأنسب منهم
التعاقد مع مصدر واحد: الشركة تتعاقد مع مجهز واحد لكنه لايضمن الشراء الجيد
قوائم المجهز: تنظر الشركة في العديد من الفهارس المرسلة من قبل العديد من المجهزين ثم يختار النسب
*الشراء المركزي: يزيد من قوة المشتريات
*الشراء الموضعي أو المحلي: من أجل تجاوز عيوب الشراء المركزي
* التوزيع: يتعامل مع التدفق الخارجي والتوزيع هو إدارة تدفق المواد من المصنع إلى الزبائن ومن بائعي الجملة إلى بائعي المفرد وتواجه مدراء التوزيع مسألتين أين تخزن البضائع الجاهزة النماذج المستخدمة للنقل واختيار الناقل.
1- موقع تخزين السلع الجاهزة إما في الموقع الأمامي بالقرب من المستهلكين أو في الموقع الخلفي يحتفظ يه في المخزون
2- اختيار نموذج النقل : برية , قطارات , البحر, الأنابيب , الجو,
* مخزون الطلب المستقل يتضمن أربعة تصنيفات:
1- السلع المباعة بالجملة والمفرد
2- مخزون الصناعات الخدمية
3- مخزون الوحدات المنتهية ومخزون أجزاء الإستبدال في الشركات الصناعية.
4- التجهيزات الخاصة بالصيانة والاصلاح والتشغيل في الشركات الصناعية
طرق تثبيت المخزون :
1- إناطة المسؤيلية على موظف مختص بقضايا الأستلام ويقوم بتسجيل ذلك
2- تثبيت المخزون بجانب الأبواب لمنع السحب غير المسموح به وغير المقيد
3- الدورة الحسابية حساب نسبة صغيرة من إجمالي الوحدات لكل يوم
4- إجراء فحوصات الخطأ المنطقي لكل عملية مثبتة
* المخزون يتضمن ثلاثة أنواع من الكلف:
1- التكاليف السنوية الثابتة: وتتضمن كلفة الشراء أو الصنع وهي ثابتة مهما كانت كلفة الشراء أو الصنع
2- التكاليف السنوية المتناقصة : وتتضمن كافة التكاليف المقترنة بإعداد وتوريد الطلبية المشتراه
3- التكاليف السنوية المتزايدة : وتتضمن كافة التكاليف المرتبطة بالاحتفاظ بالخزين وتتضمن (كلفة التلف والتقادم وكلفة الأستثمار وكلفة الخزين )
* أنظمة السيطرة على الخزين:
1- نظام المراجعة المستمرة Q : ويسمى نظام إعادة الطب أو نظام كمية الطلب الثابتة وهو عملية التثبيت للمخزون المتبقي من الوحدات لكل فترة يتم السحب خلاها لتحديد فيما إذا كان الوقت مناسب لإعادة الطلب ثم يأتي دور مفهوم المخزون والذي يقيس قابلية الوحدات لتلبية الطلب المستقبلي.
2- نظام المراجعة الدوري.وفيه يتم مراجعة المواد المخزونة بشكل دوري ويتم وضع طلبية جديدة نهاية كل عملية مراجعة
فوائد النظام P :
1. مريحة لأن فترة الإعادة ثابتة
2. إن طلبات المواد المختلفة ومن نفس المجهز يمكن توحيدها بطلب واحد
3. إن موقف الخزين يحتاج إلى أن يكون معروفا فقط عند المراجعة لغرض تحديد إعادة الطلب
فوائد نظام :
1. المراجعة المستمرة للوحدات يمكن ان تقلل من الكلف الكلية وهي كلف الطلبية وكلف الأحتفاظ بالخزين
2. الحصول على خصومات الكمية بقيمة الكمية الثابتة المشتراة
3. مخزون الامان لواطئ نتيجة للادخار
ثالثا الأنظمة الهجنيية وهي ثلاثة انواع:
1. نظام الأعادة الأختياري: ويسمى المراجعة الاختيارية وهو يشبة نظام Pلانه يراجع المخزون خلال فترات ثابتة
2. نظام قاعدة الخزين وهو نظام ملائم للوحدات المخزنية ذات الكلفة العالية
3. الأنظمة المرئية تسمح للعاملين بوضع الطلبيات عندما نلاحظ بصريا أن المخزون قد وصل إلى نقطة معينة ويتضمن نظام الرف الواحد ونظام الرفين
الفصل 11 تكنولوجيا الإنتاج
مفهوم وأهمية تكنولوجيا الإنتاج: الأتمتة تعني عادة استبدال الجهد البشري بجهد الآلة
أنواع الآلات الأوتوماتيكية:
1. ماكنات اللحام: لاتكلف كثيرا وتقلل من الجهد البشري والوقت وهي متواجده في جميع أنظمة الإنتاج
2. الآت السيطرة النوعية العددية : لها نظام سيطرة يقوم بقراءة التعليمات ثم برمجتها لعمليات
3. الإنسان الآلي ( روبوتز ) : هو تصميم مبرمج من أجل نقل المواد , الأجزاء .الأدوات وعقلها حاسبة جزئية
4. فحص السيطرة النوعية الإوتوماتيكية : تقوم بفحص الإنتاج لاغراض السيطرة النوعية وتستخدم لفحص إنجاز الدوائر الحكومية
5. أنظمة المطابقة الأوتوماتيكية : تقوم بقراءة البيانات من المنتجات والوثائق والمستندات دون الحاجة للعمال
6. رقابة العملية الإنتاجية : استخدام أجهزة إحساس لقياس العمليات صناعية وتقوم بمقارنة هذه القياسات من خلال برامج ذات عقل إلكتروني
7. أنظمة الإنتاج الأوتوماتيكية : هناك أربعة أصناف :
• خطوط الأنسياب الأوتوماتيكية: تتضمن عدة ماكنات اوتوماتيكية مترابطة وتنتج العمليات الرئيسية
• أنظمة التجميع الأتوماتيكية : الغرض منها إنتاج تجمعات رئيسية أو منتجات كاملة وهناك مبادئ عند إعادة تصميم المنتوجات للتجميع الاوتوماتيكي ( تقليص الكمية المطلوبة , وتقليل عدد التثبيتات المطلوبة , وتصميم المكونات لتكون أتوماتيكية في التسليم وتصميم المنتوج للتجميع الطبقي والأدخال العمودي ي.
• أنظمة التصنيع المرنة :هي مجموعات من ماكنات إنتاج يتم ترتيبها بالتعاقب وترتبط أوتوماتيكيا وتعالج المواد ونقلها وتكاملها بواسطة الكمبيوتر
• أنظمة الخزن والأسترجاع الأتوماتيكية : تقوم بجميع العمليات المواد من المواقع ضمن المستودع وتسلم المواد لمحطات العمل في العمليات ولها ثلاث عناصر :
1. الحاسبات وأجهزة الاتصال : لوضع الأوامر للواقع في العمليات الإنتاجية
2. أنظمة معالجة وتسليم المواد : تحتوي على حاويات مواد من العمليات وتسلمها للمستودع
3. أنظمة خزن في المستودعات : خزن المواد في حاويات ذات أحجام قياسية وتحتوي على كميات ثابتة لكل المواد
الأغراض الرئيسة من تركيب أنظمة الخزن والاسترجاع هي ( زيادة قدرة الخزن , وزيادة نظام الإدخال , وتقليل تكاليف العمل , وتحسين نوعية المنتوج )
مصانع المستقبل : هناك نظامين من الحاسبات:
• CAD نظام استخدام الحاسبات في الرسم الهندسي وخزن التصاميم فتقوم البرامج بعمل الترتيب والتحويلات الهندسية
• CAM استخدام الحاسبات للبرمجة والتوجيه والسيطرة على معدات الإنتاج
ميزات مصانع المستقبل :
1- ذات نوعية إنتاج عالية
2- مرونة عالية
3- تسليم سريع لطلبات المستهلكين
4- اقتصاديات تغير الإنتاج
5- سيكون هناك أنظمة حاسبات موجهة ومتكاملة
6- تغير البناء التنظيمي أو هيكل المنظمة
* كلما كان هناك اتصال كبير من المستهلكين في الخدمات هناك توجه لتقليل استخدام جميع الأدوات بما يشمل الأدوات الأوتوماتيكية وتزداد كثافة رأس المال كلما تحركنا من الأدوات اليدوية إلى الميكانيكية إلى الأوتوماتيكية.
ملاحظات حول استخدام الأتمتة :
1. ليس كل المشاريع الأوتوماتيكية ناجحة
2. الأتمتة لاتستطيع النهوض بالأدارة الفقيرة
3. التحليل الأقتصادي لايمكن أن يبرر أو لايبرر استخدام الأتمتة لبعض العمليات
4. لايمكن القيام ببعض العمليات بصورة أوتوماتيكية كمصانع القماش
مرونة تصنيع البناء: هي القابلية لتحسين أو صيانة حصة السوق بسبب ....ص 254
بعض الماكنات التي تهتم لتوفير مرونة المنتوج:
1. ماكنات N/C
2. روبوتات مبرمجة وغير مبرمجة
3. فحص السيطرة النوعية الأتوماتيكية
4. أنظمة التجميع الأتوماتيكية
5. عمليات السيطرة الأتوماتيكية
6. أنظمة التصنيع المرنة
اقتراحات لتنفيذ المشاريع الأتوماتيكية الرئيسية:
1. اتخاذ خطة رئيسية للأتمتة
2. الأعتراف بخطر الأتمتة
3. إنشاء قسم تقنية إنتاج جديد يكون ملائماَ لهكذا تقنيات بتدريب العاملين بالتقنية الحديثة
4. توفير وقت كاف لإكمال المشاريع الأتوماتيكية
5. يجب أن لاتجعل كل شيء أتوماتيكيا في نفس الوقت
القرار من خلال البدائل الأتوماتيكية : هناك ثلاث توجهات:
أولا: التحليل الإقتصادي
ثانيا: اتجاه مقاييس النسب أو معيار النسب المتدرج: مع الأخذ بالاعتبار الأمور التالية : (العوامل الأقتصادية, التأثير على حصة السوق, التأثير على نوعية المنتوج, التأثير على مرونة التصنيع. التاثير على علاقات العمل, كمية الوقت المطلوب للتنفيذ, كمية رأس المال المطلوب)
ثالثا: اتجاه المقادير الكلية: يبين المقاديرالإجمالية الشاملة لكل بديل اوتوماتيكي كجزء من التحليل ويتطلب بأن المدراء يذكرون العوامل التي سوف تؤخذ بنظر الأعتبار في القرار ووزن كل عامل قبل أخذ القرار
الفصل 12 تخطيط الإنتاج
التخطيط: الأسلوب العلمي والواعي لادارة المجتمع وتوجيه الموارد البشرية والمادية والمالية المتاحة فيه على النحو الذي يساعد في تحقيق الأهداف في أقصر وقت ممكن وبأقل جهد .
أسس التخطيط : يقوم على ركيزتين هما الأهداف والتنبؤات
1- تحيد الأهداف
2- التنبؤ : تحديد مجموعة من الأفتراضات والتقديرات واحتمال حدوثه مستقبلا
3- رسم السياسات : مجموعة المبادئ والتي تضعها الإدارة العليا في المنظمة ويعتمدها المديرون في مصنع الخطط ويلتزم بها المنفذون
4- وضع البرامج: مجموعة الأعمال والعمليات التفصيلية والمرتبة ترتيبا منطقيا ومتصفة بالتكامل باتجاه هدف تفصيلي ويتضمن تحديد لتوقيتات إنجاز الأنشطة
مفهوم النظام الإنتاجي : العمليات التي تحول المدخلات إلى مخرجات وتهتم بتوجيه الفعاليات المختلفة المتاحة داخل النظام الإنتاجي لتلبية حاجات المجتمع بتوفير السلع والخدمات
يتم تحليل النظام من خلال اتجاهين :
1- يهتم بالطبات أو الضغوط التي فرضها البيئة على النظام ويمكن التعبير عنها بشكل كمي
2- يأخذ بالاعتبار المحددات الأقتصادية والأجتماعية والتقنية والقوانين الوضعية التي تؤثر في سلوك النظام وإمكانية تحقيق أهدافه وهي غير قابلة للقياس الكمي أحيانا
المخرجات : وتمثل نقطة البداية في تخطيط النظام الإنتاجي وتصميمه
عمليات التحول الإنتاجي وتشمل المعدات والآلات وطرق الإنتاج والمواصفات والسيطرة النوعية والتصاميم وعند التحليل يفترض أن تكون المخرجات أعلى من قيمة المدخلات والكفاءة الإنتاجية تقوم على ثلاث جوانب :
1- الكفاءة الإنتاجية أو الفنية
2- الكفاءة الهندسية تتعلق بالطاقة الآلية
3- الكفاءة الإقتصادية بتحقيق أقصى إشباع ممكن للمجتمع
المدخلات : وتشمل عناصر الإنتاج التي تمثل التكاليف المتغيرة وتحسب على أساس الحجم
تخطيط الإنتاج: وتتضمن مايلي:
1- برنامج الإنتاج السلعي : الغاية من قيام المصنع ويعد في الغالب لمدة عام مقسما على أربعة فصول
2- برنامج الإنتاج الإجمالي : ويتضمن برمجة الإنتاج تحت الصنع والمواد المشغولة لاغراض انتاجية داخلية إلى جانب العدد والأدوات وأهميته في المحافظة على انسيابية وتدفق المواد في المراحل الإنتاجية من خلال تأمين الخزين المناسب في المواد غير التامة الصنع يوالمواد تحت التصنيع ومعالجة التدفقات المتوقع حصولها عشوائيا في الإقسام الإنتاجية عند حصول بعض الأعطال
3- برامج الإنتاج للأقسام والوحدات الإنتاجية الرئيسية : يمثل البرامج السابقة ويعقب إعدادها النهائي عمليات جدولة الإنتاج للأقسام في المنشأة
نظام تخطيط الإنتاج: يهدف إلى تهيئة وتنظيم عناصر الإنتاج لإنتاج سلعة معينة وكونها الوسيلة اللازمة لتحويل المدخلات إلى مخرجات وهناك عوامل مؤثرة في تحديد نوع ومجال نظام تخطيط الإنتاج وهي : ( قرار التصنيع أم الشراء, أنواع أنظمة الإنتاج, الحجم الإقتصادي لآمر الإنتاج, مكان إصلاح العيوب )
تخطيط مخرجات النظام الإنتاجي: يجب النظر عند تصميم النظام الإنتاجي وتشغيله بصورة عامة ونظام تخطيط الإنتاج خاصة أثر تصميم المنتجات والمعلومات بها على أجزاء النظام والوظائف التي تؤدى فيه. وتعد عملية تخطيط السلعة وتصميمها من المراحل الأولى لتخطيط الإنتاج
مراحل تطوير وتصميم المنتجات :
1. مرحلة نشوء فكرة تطوير المنتج وتصميمه
2. مرحلة التصميم المبدئي للمنتج
3. مرحلة القيام بالدراسات التسويقية التجريبية
4. مرحلة التصميم النهائي للمنتج
تحديد المزيج السلعي (التشكيلة السلعية): المنتج الفردي يقصد به مجموعة المواصفات المحددة للمنتج التي يتم تصميمها لاشباع رغبات محددة للمستهلكين
• إتساع المزيج: يعبر عن عدد السلع المنتجة على الخط الإنتاجي الواحد أو أكثر ففي الأنتاج الشامل يكون المزيج السلعي محدود جدا أما في حال الأنتاج بالدفعات فهو متباين
• عمق المزيج يشير إلى متوسط السلع الداخلة في كل خط من خطوط الإنتاج
• اتساق المزيج : يمثل تعبيرا عن مدى الارتباط بين خطوط المنتجات من حيث التسهيلات الانتاجية والتقنية أو من قنوات التوزيع
معايير عناصر المزيج السلعي :
1. العوامل المؤثرة في مستوى الأداء البيعي لعناصر المزيج والمتمثلة في أثر سلوك المستهلك
2. المعايير التي يمكن على أساسها تقويم هذه العوامل من أجل تحديد العناصر المكونة للمزيج السلعي وأهمها ( قابلية المنتج للتسويق في الأسواق المختلفة والربحية المتوقعة لعناصر المزيج السلعي وحالة التداخل والتبادل بين عناصر المزيج )
• عملية تصميم المنتج تمكننا من تحديد المواصفات المختلقة للمنتج ومكوناته الرئيسية والرسومات الهندسية تحدد المعلومات التقنية الأخرى
أهداف تخطيط العمليات الإنتاجية: ( تحقيق انسيابية للعملية الإنتاجية وتحديد نوع الالات والعدد والأدوات المساعدة وبيان كيفية التشغيل
• عوامل مؤثرة في وقت الإنتاج:
• حجم الدفعة الإنتاجية : ويتكون من وقت الأعداد ووقت التشغيل
• طبيعة السلع
• التسلسل الزمني للمراحل الإنتاجية ويمكن ترتيب الفعاليات اللازمة لصناعة منتوج باحدى الظروف ( طريقة التسلسل الزمني الكامل , طريقة التسلسل الزمني المتداخل , طريقة التسلسل الزمني المتباعد )
• أساليب تسوية التذبذب على الطلب على العوامل الإنتاجية :
(التخزين في فترات الركود لمقابلة فترات الذروة , تغير نمط مبيعات سلعة معينة , تأخير تسليم الإنتاج للعملاء خلال فترة ارتفاع الطلب , إدخال سلع جديدة )
أنظمة الرقابة على المخزون : (أنظمة متكررة , النظم الدورية , نظام تخطيط الاحتياجات من المواد )
مفهوم التوازن الإنتاجي : حالة مساواة الطاقة الإنتاجية أو المخرجات لكل مرحلة من المراحل الإنتاجية المتعاقبة والمتسلسلة على الخط الإنتاجي .
أساليب زيادة درجة التوازن في الخط الإنتاجي :
1- تغيير عدد محطات العمل أو عدد الآلات
2- تعديل الأوقات القياسية
3- اشتراك الخطوط الإنتاجية
الفصل 16 إدارة الجودة الشاملة
أهميتها:
1- انحسار شكاوى المستهلكين وتقليصها
2- تقليص تكاليف النوعية
3- زيادة الحصة السوقية
4- تقليص الحوادث والشكاوى
5- تقليص المبيعات وزيادة رضا المستهلك
6- زيادة الكفاءة
7- زيادة الإنتاجية والأرباح المتحققة والحصة السوقية
8- تحقيق منافع ووفورات متعددة
9- تحقيق وفورات متعددة في مجال الأتصالات والمشاركة الفاعلة
• مرت إدارة الجودة بعدة مدارس ( المدرسة التقليدية الكلاسيكية , المدرسة الإنسانية السلوكية , مدرسة النظم , المدرسة الموقفية , نظرية Z ) .....ص 355
• مرتكزات إدارة الجودة الشاملة :
1- التركيز على العميل
2- التركيز على إدارة القوى البشرية
3- المشاركة والتحفيز
4- نظام المعلومات والتغذية العكسية
5- العلاقة بالموردين
6- توكيد الجودة
7- التحسين المستمر
8- التزام الإدارة العليا
9- القرارات المبنية على الحقائق
10- الوقاية من الأخطاء
11- إدارة الجودة ستراتيجيا
12- المناخ التنظيمي
13- الإدارة العملياتية
14- تصميم المنتج