لم يهدأ غبار المعارك التي أثارها طوال حياته، حتى بعد عقود من الغياب. ولما لم ينل منه خصومه في حياته وبقي رائد حركة التنوير لمن بعده، سرق تمثاله من مدينته المنيا بغارة أخيرة على ما تبقى من عميد الأدب العربي طه حسين.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...