اللغة العربية هوية أمة وكيانها.. لغة القرآن الكريم والحديث الشريف والشعر العربي والحضارة العربية الإسلامية، ناهيك عن ثروة مفرداتها وغنى تراكيبها وأصالتها. وبعيدا عن هذا وذاك، فهي لغتنا، فالتمسك بها واجب دون مراء أو مقارنة بغيرها، فاللغة كالأوطان لا تُعار ولا تُستبدل.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...