أوقفت جامعة النجاح الوطنية بمدينة نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة المحاضر بقسم العلوم السياسية عبد الستار قاسم عن العمل، بعد أن رفعت قضية ضده.
وجاء في كتاب التوقيف عن العمل دعوى "ارتكاب مخالفات للأنظمة والتعليمات المعمول بها".
وأضاف الكتاب أن الدكتور قاسم كتب ووزع منشورات داخل وخارج الجامعة ضد إدارتها وضد القضاء الفلسطيني، ونشرها بمواقع الكترونية تضمنت الإساءة لرئيس الجامعة ومجلس العمداء، إضافة إلى القدح والتحقير.
وأردف الكتاب أنه "بناء على ما سبق وحسب المادة 61/ج من الفصل الثامن للإجراءات التأديبية لموظفي جامعة النجاح الوطنية تم وقف عبد الستار قاسم عن العمل وإحالته إلى المجلس التأديبي".
وكانت جامعة النجاح رفعت قضية ضد قاسم، وعلى إثرها تم توقيفه بقرار من النيابة العامة.
ويعد قاسم من أكثر المنتقدين لإدارة جامعة النجاح الوطنية وللسلطة الفلسطينية، ولفصائل منظمة التحرير، وخط المفاوضات بشكل عام، وسبق أن تعرض لانتهاكات الأجهزة الأمنية الفلسطينية عدة مرات.
وجاء في كتاب التوقيف عن العمل دعوى "ارتكاب مخالفات للأنظمة والتعليمات المعمول بها".
وأضاف الكتاب أن الدكتور قاسم كتب ووزع منشورات داخل وخارج الجامعة ضد إدارتها وضد القضاء الفلسطيني، ونشرها بمواقع الكترونية تضمنت الإساءة لرئيس الجامعة ومجلس العمداء، إضافة إلى القدح والتحقير.
وأردف الكتاب أنه "بناء على ما سبق وحسب المادة 61/ج من الفصل الثامن للإجراءات التأديبية لموظفي جامعة النجاح الوطنية تم وقف عبد الستار قاسم عن العمل وإحالته إلى المجلس التأديبي".
وكانت جامعة النجاح رفعت قضية ضد قاسم، وعلى إثرها تم توقيفه بقرار من النيابة العامة.
ويعد قاسم من أكثر المنتقدين لإدارة جامعة النجاح الوطنية وللسلطة الفلسطينية، ولفصائل منظمة التحرير، وخط المفاوضات بشكل عام، وسبق أن تعرض لانتهاكات الأجهزة الأمنية الفلسطينية عدة مرات.