ليش الزلمة الشركي ببحيش المرة المثقفة !!

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ليش الزلمة الشركي ببحيش المرة المثقفة !!

    اعجبني للنقاش فسرقته لكم :AaA (2):

    لانه يناسب واقعنا الحالي الزفتيشين

    *********************************************


    تظهر المرأة المثقفة غالباً في أفلام السينما والمسلسلات العربية
    وهي تلبس نظارة سميكة وتصرخ في وجوه الآخرين بتعبيرات غامضة ..
    وغالباً ما ينعي زوج هذه المثقفة حظه العاثر ويأسف على اليوم الذي تزوجها فيه
    لأنها كما يصورها الإعلام العربي مشغولة دائماً بالندوات والمؤتمرات والنقاشات
    لا يكلمها هذا الزوج المسكين في شيء إلا ويدخل معها في جدال لا ينتهي،
    فهي تترفع عن أمرين يعتبرهما الرجل الشرقي ألف باء الزوجة،
    وهي الأعمال المنزلية و.. الأنوثة!





    لماذا تنتهي زيجات أغلب المثقفات بأبغض الحلال؟
    هناكـ قاصة معروفة اعترفت في إحدى الندوات أن زوجها السابق كان يخيرها بين أمرين:
    إما أنا أو سقراط بتاعك ده!.

    المذيعة جيهان فوزي : وهي على درجة من الثقافة وناجحة في عملها تؤكد
    من خلال تجربتها أن الرجل يهرب بالفعل من الارتباط بالمرأة الناجحة والمثقفة والمشهورة،
    وترى أن هذا ليس عيباً في المرأة، ولكن العيب في الرجل والذي يخاف
    من هذه المواصفات ويعتقد أنها ستكون نقمة عليه وليس نعمة وسبب فشل
    هذي الزيجات هو عدم استيعاب الزوج لثقافة زوجته وذكائها، فأحد الأزواج مثلاً قال لزوجته وهو يطلقها
    ( أنت طالق أيتها الفيلسوفة وإن شاء الله تنفعك فلسفتك هذه.).
    وزوج آخر طلق زوجته لكثرة تحدثها باللغة الفصحى وفي تبريره لذلك قال
    إنها لا تتحدث إلا بالفصحى ولا تشاهد إلا البرامج الثقافية،
    ولا ترتاد السينما والمسارح وتقول إنها أصبحت تفاهة ومن يحبها تافه أيضاً.


    أما الكاتبة والأديبة عائشة أبو النور.. فتبرر كراهية الرجل للمثقفة والذكية أو الناجحة
    بأن المجتمع العربي مازال مجتمعاً ذكورياً، فمثلاً يرى أن لابد أن يفكر بدلاً من زوجته
    ويتحدث نيابة عنها، ويخطط لها حياتها ومستقبلها، ويحل مشاكلها الخاصة والعامة إلى آخره،
    ومازال الرجل العربي أيضاً يرى التجارة والسفر واكتساب الخبرات وقفاً عليه وحده،
    وعلى المرأة أن تترقب وهو ما جعل الرجل يصدق أنه الأكثر ذكاء والأكثر حكمة
    وفهماً لشؤون الدنيا من المرأة.







    يقول الكاتب الصحفي محمد القصبي: لا أخفي سراً إذا قلت إن الرجل يخاف بالفعل
    من الزواج من المرأة المثقفة، رغم احتياجه إلى هذه المرأة في حياته،
    وذلك ليس عيباً في الرجل نفسه ولكن في هذه المرأة التي تكاد تلبس الكرافته وتدخن السيجارة، فالمثقفة في وطننا العربي
    أحياناً تترفع على الأنثى بداخلها أو تتمرد عليها،
    وتدرك أن لها دوراً آخر في الحياة غير كونها امرأة أو أنثى، وهذا ما يرفضه الرجل
    والذي مازال لا يعنيه في المرأة سوى أنوثتها ورقتها، وتأتي رغباته العقلية أو الفكرية
    مع المرأة في المرتبة الأخيرة من طموحه منها، وهذه الإشكالية هي سبب نفور الرجل
    من المثقفة وخوفه من الذكية.


    ومن جانبه يقول الشاعر أحمد سويلم: أنا عن نفسي أحب هذه المرأة جداً،
    الرجل المثقف والواعي يبحث عما تسمى ب المرأة العصرية أي التي تجمع
    بين العلم والثقافة والذكاء والوعي وفي الوقت نفسه
    تكون امرأة وأنثى بنسبة مئة في المئة، وهذا ما لا يتوفر في مجتمعنا
    لأسباب خارجة عن إرادة المرأة، ولكن
    على الرجل ألا يطلب الكمال فالكمال لله وحده، ويكفي أنه يجد
    في هذه المرأة المثقفة سنداً له في الحياة، وعقلاً مخلصاً يمكن الرجوع إليه،
    إنسانة تفهمه بسرعة وتدرك ماذا يريد دون جهد منه،ولكني أهمس
    في أذن المرأة المثقفة الناجحة في حياتها وعملها، أن تكون أكثر ذكاء،
    بأن تكون أكثر أنوثة.. فمازال الرجل الشرقي.. شرقياً!

    كيف يراى الرجل الشرقي المرأة المثقفة ؟

    لنبدأ نقاشنا على بركة الله .. المرأة المثقفة ضروريه للحياة أي المرأة المتعلمة والرجل لا يكره هذه المرأة إلا عندما تكون طوال الوقت لاهيه خلف
    الكتب والتعليم والشهره والمطالعة والإجتماعات وهذا شي طيب ولكن أين
    دورها لزوجها لأهلها لبيتها أين الثقافة وأين التعليم والدراسة هل قالت لها
    أن تهمشهم وتتركهم خلفها أم ماذا إذا كانت منشغله عن زوجه معضم الوقت
    فلماذا تتزوج ولماذا تريد ان تكون أسرة وهي منشغلة فهذه من يكرهها وليس الكره بمعناه بل لا يحبها هكذا لاهية مبتعده عنه أين حق الزوج أين حق الأبناء ودخولها معه في نقاش طويل أنا أسميه فلسفة وكل هذا لماذا ؟ من أجل الثقفة لا وألف لا .!
    أما إذا كانت سوف توفق بين زوجها وبين عملها ونشغالها بالثقفه والشهره إذا كانت في مجال الإعلام وفي رأيي الشخص لان يكون هناك متسع من الوقت لزوجها ولإسرتها بل ستنشغل وتنشغل حتى يصيب

    أسرتها وزوجها الملل وماذا بعد ذاك ( أبغض الحلال ) .
    أما الكاتبه والأديبه عائشة أبو النور فلا أتفق معها ولا أوافقها أبداً لأنها
    تريد إمرأة تسافر وتذهب وتأتي وتنحل من عادتها وتقاليدها ودورها كمرأة في المجتمع تخالط تتحدث مع الرجل بدون محرم والركوب مع الأغراب والغربه وتغرب كل هذا على حساب ماذا الثقافة أنا اسميه تبادل أدوار
    أين حق الرجل إذا أنت ستسافرين وتتغربين وكل هذا من ثقافتك وعملك ولكي نصبح مجتمع منفتح لابد أن تحل المرأة مكان الرجل والعكس صحيح
    فالرجل بطبيعته يحب المراءه الذكيه الواعيه
    لكنها تحت جناحه


    لماذا يكرهـ الرجل الشرقي المرأة المثقفة ؟:donno:





    أثبتـ وجودكـ ولا تقرأ وتفسخ


المواضيع ذات الصلة

تقليص

لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

يعمل...
X