من احدى الكتب التي وددت ان تشاركوني بها هي
كتاب ليتها تقرأ لخالد الباتلي
كتاب لخواطر قصيرة جميلة اليكم مقطفات منه
كتاب ليتها تقرأ لخالد الباتلي
كتاب لخواطر قصيرة جميلة اليكم مقطفات منه
آخر أمنياته أ ن يكون عتبة لبابها تطؤ ه كل حين!!
هو يفكر أ ن يكتبها في رواية..
لكنه يغار أن يقرأها غيره..!!
هو يفكر أ ن يكتبها في رواية..
لكنه يغار أن يقرأها غيره..!!
،
أنثى التميز
أ ليس من العدل أ ن تتعانق كفوفنا
ونسير مع القمر
نختصر الكون في همسة
وتحيطنا رعشة
بها نكبر
ويكبر معنا شيء أكبر من الحب
و أجل من الصدق
أ ليس من العدل أ ن تتعانق كفوفنا
ونسير مع القمر
نختصر الكون في همسة
وتحيطنا رعشة
بها نكبر
ويكبر معنا شيء أكبر من الحب
و أجل من الصدق
،
عندما تكون هي..
يضيع هو..
وعندما نفتش عن هو..
تموت هي..
وبين هو.. وهي
أجمل حياة..!
يضيع هو..
وعندما نفتش عن هو..
تموت هي..
وبين هو.. وهي
أجمل حياة..!
،
كانت السماء تمطر زخات رقيقة..
تبتهل
وكنت أسير خلفك أجمعها..
و أ قترب.. أ قترب..
وحين أصحو على بعدك..
أخفي أنيني خجلا و ألقي بي في مدارك...
مرة أخرى..
تبتهل
وكنت أسير خلفك أجمعها..
و أ قترب.. أ قترب..
وحين أصحو على بعدك..
أخفي أنيني خجلا و ألقي بي في مدارك...
مرة أخرى..
،
في إحدى جيوب الروح
أخبئ صورتك
التي جلستْ كثيرا على رف الرمش !
أخبئ صورتك
التي جلستْ كثيرا على رف الرمش !
،
لا أعلم..
أي جريمة ارتكبتها حتى أعاقب بك..
ولا أعلم..
أي خير فعلته حتى أجازى بك...!
أي جريمة ارتكبتها حتى أعاقب بك..
ولا أعلم..
أي خير فعلته حتى أجازى بك...!
،
ابتسامتك بريئة ,
أ سئلتك شهيةّ !
في كُلِ مرة كُنتُ أراك طيفا فيها ,
كنت تسأ لينني بسذاجة أ لطفال ,
أتحبني ؟!!!
كم كانت تقتلني عيناكِ !
وكم كان يحرقني السؤ ال !
أ سئلتك شهيةّ !
في كُلِ مرة كُنتُ أراك طيفا فيها ,
كنت تسأ لينني بسذاجة أ لطفال ,
أتحبني ؟!!!
كم كانت تقتلني عيناكِ !
وكم كان يحرقني السؤ ال !
،
كل رجل جميل تسكن تفاصيله أنثى أجمل
وكل انثى باهته يتسبب في آلامها رجل احمق !!
وكل انثى باهته يتسبب في آلامها رجل احمق !!
،
يارب لا تأخذها مني
ولا تخنقها بي
ولا تحرمني الموت فيها حباً
يا رب إني أحبها
فهي خالدة بروحي .. وأنا بها " خالد "
ولا تخنقها بي
ولا تحرمني الموت فيها حباً
يا رب إني أحبها
فهي خالدة بروحي .. وأنا بها " خالد "
تعليق