تزداد عملية تخلص ريال مدريد من اللاعبين الغير مرغوب فيهم صعوبة بسبب تمسك رفائيل فان دير فارت، رويشتون درينثي ومحمد ديارا بالبقاء في اللوس بلانكوس.
الريال سينتظر حتى يوم الثلاثاء موعد إغلاق باب الإنتقالات الصيفي ليجد نادياً يرغب في أي لاعب من الثلاث المذكورين آنفاً، لكن في حالة عدم وجود من يرغب بهم، فسيضطر إلى الاستغناء عن لاعب واحد على الأقل لأن القائمة لا تتسع إلا لـ25 لاعب وهو يملك 26 في الوقت الحالي.
الوحيد الذي -برغم رفضه- لم يغلق الباب تماماً أمام الرحيل كان المالي محمد ديارا المطلوب في ليفربول -والذي ربما لم يعد مرغوب فيه بعد إنضمام راؤول ميريليش إلى الريدز- لكنه كان قد صرح لقناة سكاي سبورتس بأن اللعب في إنجلترا يجذبه.
أما فارت، فرغم اقتناع مورينيو بقدراته، إلا أن إدارة الميرينجي ترى أن مكانه مُغطّى جيداً ولا توجد حاجة إليه، وأقرب نادي مرشح للظفر به هو يوفنتوس لتعويض رحيل دييجو إلى فولفسبورج.
أما درينثي، ففي الوقت الحالي لا هو مرغوب فيه من أي نادي، ولا يحظى باقتناع مورينيو ورحيله لن يثير ضيق أي فرد في النادي الإسباني.
ويبدو أن الريال سيعاني خلال الأيام القادمة بسبب الرواتب المرتفعة للاعبيه والتي تدفع البعض منهم لتفضيل البقاء والحصول على هذا الراتب المرتفع مقارنة براتب أقل في أي نادي آخر رغم وجود فرصة حقيقية للعب بانتظام.
الريال سينتظر حتى يوم الثلاثاء موعد إغلاق باب الإنتقالات الصيفي ليجد نادياً يرغب في أي لاعب من الثلاث المذكورين آنفاً، لكن في حالة عدم وجود من يرغب بهم، فسيضطر إلى الاستغناء عن لاعب واحد على الأقل لأن القائمة لا تتسع إلا لـ25 لاعب وهو يملك 26 في الوقت الحالي.
الوحيد الذي -برغم رفضه- لم يغلق الباب تماماً أمام الرحيل كان المالي محمد ديارا المطلوب في ليفربول -والذي ربما لم يعد مرغوب فيه بعد إنضمام راؤول ميريليش إلى الريدز- لكنه كان قد صرح لقناة سكاي سبورتس بأن اللعب في إنجلترا يجذبه.
أما فارت، فرغم اقتناع مورينيو بقدراته، إلا أن إدارة الميرينجي ترى أن مكانه مُغطّى جيداً ولا توجد حاجة إليه، وأقرب نادي مرشح للظفر به هو يوفنتوس لتعويض رحيل دييجو إلى فولفسبورج.
أما درينثي، ففي الوقت الحالي لا هو مرغوب فيه من أي نادي، ولا يحظى باقتناع مورينيو ورحيله لن يثير ضيق أي فرد في النادي الإسباني.
ويبدو أن الريال سيعاني خلال الأيام القادمة بسبب الرواتب المرتفعة للاعبيه والتي تدفع البعض منهم لتفضيل البقاء والحصول على هذا الراتب المرتفع مقارنة براتب أقل في أي نادي آخر رغم وجود فرصة حقيقية للعب بانتظام.