تنبأ فلكيون أوروبيون بنهاية العالم فى عام 2012 ميلادياً، مؤكدين على "اقتراب يوم القيامة" فلكياً باقتراب أحد الكواكب من الكرة الأرضية فى نفس العام.
وحدد الفلكيون الأمريكيون والأوروبيون فى وكالة "ناسا" الأمريكية لعلوم الفضاء، يوم الجمعة الموافق 21 ديسمبر عام 2012، يوم تفتت الأرض ونهاية العالم بسبب اصطدام هذا الكوكب الجديد الذى يحمل اسم نيبرو "nibiru"، هو الكوكب الثانى عشر بحسب الصحف العلمية الأمريكية المتخصصة، وبالطبع هذه مجرد اجتهادات علمية، لأن فناء العالم وقيام القيامة من الغيبيات التى لا يعلم توقيتها إلا الله حسب ما أكدت الديانات السماوية.
بدأت قصة اكتشاف هذا الكوكب الجديد بكشف لأحد التلسكوبات التابعة لوكالة ناسا فى الفضاء ظهور كوكب يعادل حجم الشمس تقريباً وأطلق عليه nibiru، وبعد دراسة الوكالة لهذا الكوكب الغامض وجدت أنه ذو قوة مغناطيسية هائلة تعادل ما تحمله الشمس، وبالتالى وجد أن هناك مخاطر كثيرة لو اقترب من مسار الأرض.
وبعد مرور أكثر من خمسة أعوام من الاختبار، وجد العلماء أن هذا الكوكب سوف يمر بالقرب من الكرة الأرضية على مسافة تمكن سكان شرق آسيا من رؤيته بكل وضوح العام الجارى، بل أنه سوف يعترض مسار الأرض، وذلك فى عام 2011، وفى هذا العام سيتمكن جميع سكان الأرض من رؤيته وكأنه شمس أخرى، نظراً لقوته المغناطيسية الهائلة، فأنه سوف يعمل على عكس القطبية، أى أن القطب المغناطيسى الشمالى سيصبح هو القطب المغناطيسى الجنوبى والعكس صحيح، وبالتالى فإن الكرة الأرضية سوف تبقى تدور دورتها المعتادة حول نفسها ولكن بالعكس حتى يبدأ الكوكب بالابتعاد عن الأرض مكملاً طريقه المسارى حول الشمس.
"21 ديسمبر 2012" هو الميعاد الذى حدده علماء صينيون لبداية نهاية العالم، حيث يكون الكوكب المجهول فى أقرب نقطة له من الأرض وفى عام 2014 سيصل إلى نقطة ينتهى فيها تأثيره على الأرض مكملاً مساره الشمسى حتى يعود مرة أخرى بعد 4100 سنة.
يذكر أن كوكب nibiru يدور حول الشمس فى نفس مسار الكواكب الأخرى، لكن على مدى أبعد حيث توصل العلماء إلى أن هذا الكوكب يستغرق فى دورانه 4100 سنة لإكمال دورة واحدة حول الشمس، أى أنه قد حدث له وأن أكمل دورته السابقة قبل 4100 سنة، وهذا ما يشرح لنا سبب انقراض الديناصورات والحيوانات العملاقة قبل 4100 سنة تقريباً وانفصال القارات عن بعضها البعض "ما عرفناه بالانفجارالكبير".
السيناريو الأول:
وأكدت الدراسات التى كشف عنها مؤخراً أنه بمرور هذا الكوكب بالقرب من الأرض سوف يفقدها قوتها المغناطيسية، وبالتالى سيؤدى لخلل فى التوازن الأرضى مما سينتج عنه زلازل هائلة وفيضانات شاسعة، وتغيرات مناخية مفاجئة، حيث تقضى على 70% من سكان العالم.
السيناريو الثانى:
إذا أكمل الكوكب طريقه وصار على مقربة من الشمس، فإنه سوف يؤثر على قطبيتها، وبالتالى ستحدث انفجارات هائلة فى الحمم الهيدروجينية على سطح الشمس، مما سيؤدى إلى وصول بعض الحمم إلى سطح الأرض، حيث ستؤدى إلى كوارث بيئة عظيمة.
واعتبر هذا ما يفسر ارتباك الحكومة الأمريكية ووكالة ناسا، حيث قاموا بعد مدة من اكتشاف الأضرار الناتجة من الكوكب nibiru بالتأكيد على أنهم ارتكبوا خطأ عندما أعلنوا عن ظهور كوكب آخر أضيف للمجموعة الشمسية وأنه لا يوجد وإنما كانت أخطاء علمية بحتة بحسب مواقع إلكترونية علمية أمريكية.
كان عالم الفلك الفرنسى "نوستراداموس" قد تنبأ سنة 1890 ميلادياً، بأن الكواكب التابعة للمجموعة الشمسية سوف تضطرب بنهاية الألفية الثانية وستسبب دمار الحياة بعد 12 عاماً فقط.
أما عالم الرياضيات اليابانى "هايدو ايناكاوا" تنبأ عام 1950 بأن كواكب المجموعة الشمسية سوف تنتظم فى خط واحد خلف الشمس، وأن هذه الظاهرة سوف تصاحبها بتغيرات مناخية وخيمة تنهى الحياة على سطح الأرض بحلول 2012.
وحدد الفلكيون الأمريكيون والأوروبيون فى وكالة "ناسا" الأمريكية لعلوم الفضاء، يوم الجمعة الموافق 21 ديسمبر عام 2012، يوم تفتت الأرض ونهاية العالم بسبب اصطدام هذا الكوكب الجديد الذى يحمل اسم نيبرو "nibiru"، هو الكوكب الثانى عشر بحسب الصحف العلمية الأمريكية المتخصصة، وبالطبع هذه مجرد اجتهادات علمية، لأن فناء العالم وقيام القيامة من الغيبيات التى لا يعلم توقيتها إلا الله حسب ما أكدت الديانات السماوية.
بدأت قصة اكتشاف هذا الكوكب الجديد بكشف لأحد التلسكوبات التابعة لوكالة ناسا فى الفضاء ظهور كوكب يعادل حجم الشمس تقريباً وأطلق عليه nibiru، وبعد دراسة الوكالة لهذا الكوكب الغامض وجدت أنه ذو قوة مغناطيسية هائلة تعادل ما تحمله الشمس، وبالتالى وجد أن هناك مخاطر كثيرة لو اقترب من مسار الأرض.
وبعد مرور أكثر من خمسة أعوام من الاختبار، وجد العلماء أن هذا الكوكب سوف يمر بالقرب من الكرة الأرضية على مسافة تمكن سكان شرق آسيا من رؤيته بكل وضوح العام الجارى، بل أنه سوف يعترض مسار الأرض، وذلك فى عام 2011، وفى هذا العام سيتمكن جميع سكان الأرض من رؤيته وكأنه شمس أخرى، نظراً لقوته المغناطيسية الهائلة، فأنه سوف يعمل على عكس القطبية، أى أن القطب المغناطيسى الشمالى سيصبح هو القطب المغناطيسى الجنوبى والعكس صحيح، وبالتالى فإن الكرة الأرضية سوف تبقى تدور دورتها المعتادة حول نفسها ولكن بالعكس حتى يبدأ الكوكب بالابتعاد عن الأرض مكملاً طريقه المسارى حول الشمس.
"21 ديسمبر 2012" هو الميعاد الذى حدده علماء صينيون لبداية نهاية العالم، حيث يكون الكوكب المجهول فى أقرب نقطة له من الأرض وفى عام 2014 سيصل إلى نقطة ينتهى فيها تأثيره على الأرض مكملاً مساره الشمسى حتى يعود مرة أخرى بعد 4100 سنة.
يذكر أن كوكب nibiru يدور حول الشمس فى نفس مسار الكواكب الأخرى، لكن على مدى أبعد حيث توصل العلماء إلى أن هذا الكوكب يستغرق فى دورانه 4100 سنة لإكمال دورة واحدة حول الشمس، أى أنه قد حدث له وأن أكمل دورته السابقة قبل 4100 سنة، وهذا ما يشرح لنا سبب انقراض الديناصورات والحيوانات العملاقة قبل 4100 سنة تقريباً وانفصال القارات عن بعضها البعض "ما عرفناه بالانفجارالكبير".
السيناريو الأول:
وأكدت الدراسات التى كشف عنها مؤخراً أنه بمرور هذا الكوكب بالقرب من الأرض سوف يفقدها قوتها المغناطيسية، وبالتالى سيؤدى لخلل فى التوازن الأرضى مما سينتج عنه زلازل هائلة وفيضانات شاسعة، وتغيرات مناخية مفاجئة، حيث تقضى على 70% من سكان العالم.
السيناريو الثانى:
إذا أكمل الكوكب طريقه وصار على مقربة من الشمس، فإنه سوف يؤثر على قطبيتها، وبالتالى ستحدث انفجارات هائلة فى الحمم الهيدروجينية على سطح الشمس، مما سيؤدى إلى وصول بعض الحمم إلى سطح الأرض، حيث ستؤدى إلى كوارث بيئة عظيمة.
واعتبر هذا ما يفسر ارتباك الحكومة الأمريكية ووكالة ناسا، حيث قاموا بعد مدة من اكتشاف الأضرار الناتجة من الكوكب nibiru بالتأكيد على أنهم ارتكبوا خطأ عندما أعلنوا عن ظهور كوكب آخر أضيف للمجموعة الشمسية وأنه لا يوجد وإنما كانت أخطاء علمية بحتة بحسب مواقع إلكترونية علمية أمريكية.
كان عالم الفلك الفرنسى "نوستراداموس" قد تنبأ سنة 1890 ميلادياً، بأن الكواكب التابعة للمجموعة الشمسية سوف تضطرب بنهاية الألفية الثانية وستسبب دمار الحياة بعد 12 عاماً فقط.
أما عالم الرياضيات اليابانى "هايدو ايناكاوا" تنبأ عام 1950 بأن كواكب المجموعة الشمسية سوف تنتظم فى خط واحد خلف الشمس، وأن هذه الظاهرة سوف تصاحبها بتغيرات مناخية وخيمة تنهى الحياة على سطح الأرض بحلول 2012.
تعليق