في السابع والعشرين من شهر ديسمبر كان العدوان الاسرائيلي على غزة
ولان ايامه الواحد والعشرين أيام لاتنسى اردت تذكيرنفسي وتذكيركم بهذه الايام
حرب غزة.. بالأرقام
22 هي عدد الأيام التي استغرقها العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، فيما سمي بعملية «الرصاص المصبوب»،
حيث بدأت العملية في 27 ديسمبر (كانون الأول) 2008،
واستمرت الحرب حتى 17 يناير (كانون الثاني) 2009، عندما قررت الحكومة الإسرائيلية وقف إطلاق النار من جانب واحد.
* 1417 فلسطينيا في غزة سقطوا جراء العدوان، وهم يعادلون 0.1% من عدد سكان القطاع (1.5 مليون نسمة)، موزعون كالتالي:
* 926 مدنيا، بينهم (313 طفلا و116 امرأة).
* 255 شرطيا.
* 236 من عناصر المقاومة، بينهم نزار ريان أحد قادة حماس، ووزير داخلية حكومتها سعيد صيام.
* 5450 عدد الجرحى من الفلسطينيين، وهم يعادلون 0.4% من عدد السكان، بينهم 1606 أطفال و828 امرأة. وقد اتهمت منظمة «هيومن رايتس ووتش» إسرائيل باستخدام الفوسفور الأبيض بشكل ممنهج في قصف مناطق مأهولة بالسكان خلال الحرب، ويؤدي الفوسفور الأبيض لإصابات خطيرة حين يلامس الجلد أو لدى استنشاقه أو ابتلاعه، فالحروق بنسبة أقل من 10% من مساحة الجلد يمكن أن تكون قاتلة، لأنها قد تؤدي لأضرار تلحق بالكبد أو الكليتين أو القلب.
* 1.9 مليار دولار، هو تقريبا حجم الخسائر الاقتصادية المباشرة التي تكبدها قطاع غزة نتيجة العدوان (الخسائر في المباني والبنية التحتية)،
وتشمل تدمير (4100) مسكن بشكل كامل، ونحو (35) مسجدا، و(120) مبنى حكوميا، و(3) مقرّات تابعة للأونروا. إلى جانب (17 ألف) مسكن آخر دمرت بشكل جزئي، وعدد من المدارس والجامعات والوحدات الصحية. وقد بلغ معدل البطالة في القطاع عشية العدوان (41.9%)، بما يعادل (120 ألف عاطل).
* 49 مليون دولار، هي حجم الحاجات التمويلية لإعادة إعمار المرافق والمباني التي يشرف عليها البرنامج الإنمائي للأمم المتحدة في غزة، وفقا لتقديرات جامعة الدول العربية، يخصص أكثر من نصفها لإزالة الركام والأحجار التي يصل وزنها إلى 600 ألف طن، بينما يستخدم الباقي في عمليات إعادة إحياء الأراضي الزراعية والإعمار.
* 14 فقط هم عدد القتلى من الجنود الإسرائيليين وفقا للمعلومات الإسرائيلية. فقد عمدت إسرائيل إخفاء الحجم الحقيقي للخسائر في جنودها وفرضت تكتّما إعلاميا تاما على خسائرها، ولم تعترف سوى بمقتل (14) جنديا وإصابة (168)، بعضهم كما زعمت بـ«نيران صديقة». وفي المقابل تؤكد المقاومة أن العدد الحقيقي للقتلى الإسرائيليين هو أضعاف هذا الرقم وأنه يقارب الخمسين جنديا ومئات المصابين.
* 120 مليون شيكل، هي حجم الأضرار التي لحقت بالمصانع في جنوب إسرائيل، ووفقا لحسابات اتحاد الصناعيين الإسرائيليين، منها 87 مليون شيكل أضرارا مباشرة أما المبلغ الباقي فأضرار غير مباشرة.
ولان ايامه الواحد والعشرين أيام لاتنسى اردت تذكيرنفسي وتذكيركم بهذه الايام
حرب غزة.. بالأرقام
22 هي عدد الأيام التي استغرقها العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، فيما سمي بعملية «الرصاص المصبوب»،
حيث بدأت العملية في 27 ديسمبر (كانون الأول) 2008،
واستمرت الحرب حتى 17 يناير (كانون الثاني) 2009، عندما قررت الحكومة الإسرائيلية وقف إطلاق النار من جانب واحد.
* 1417 فلسطينيا في غزة سقطوا جراء العدوان، وهم يعادلون 0.1% من عدد سكان القطاع (1.5 مليون نسمة)، موزعون كالتالي:
* 926 مدنيا، بينهم (313 طفلا و116 امرأة).
* 255 شرطيا.
* 236 من عناصر المقاومة، بينهم نزار ريان أحد قادة حماس، ووزير داخلية حكومتها سعيد صيام.
* 5450 عدد الجرحى من الفلسطينيين، وهم يعادلون 0.4% من عدد السكان، بينهم 1606 أطفال و828 امرأة. وقد اتهمت منظمة «هيومن رايتس ووتش» إسرائيل باستخدام الفوسفور الأبيض بشكل ممنهج في قصف مناطق مأهولة بالسكان خلال الحرب، ويؤدي الفوسفور الأبيض لإصابات خطيرة حين يلامس الجلد أو لدى استنشاقه أو ابتلاعه، فالحروق بنسبة أقل من 10% من مساحة الجلد يمكن أن تكون قاتلة، لأنها قد تؤدي لأضرار تلحق بالكبد أو الكليتين أو القلب.
* 1.9 مليار دولار، هو تقريبا حجم الخسائر الاقتصادية المباشرة التي تكبدها قطاع غزة نتيجة العدوان (الخسائر في المباني والبنية التحتية)،
وتشمل تدمير (4100) مسكن بشكل كامل، ونحو (35) مسجدا، و(120) مبنى حكوميا، و(3) مقرّات تابعة للأونروا. إلى جانب (17 ألف) مسكن آخر دمرت بشكل جزئي، وعدد من المدارس والجامعات والوحدات الصحية. وقد بلغ معدل البطالة في القطاع عشية العدوان (41.9%)، بما يعادل (120 ألف عاطل).
* 49 مليون دولار، هي حجم الحاجات التمويلية لإعادة إعمار المرافق والمباني التي يشرف عليها البرنامج الإنمائي للأمم المتحدة في غزة، وفقا لتقديرات جامعة الدول العربية، يخصص أكثر من نصفها لإزالة الركام والأحجار التي يصل وزنها إلى 600 ألف طن، بينما يستخدم الباقي في عمليات إعادة إحياء الأراضي الزراعية والإعمار.
* 14 فقط هم عدد القتلى من الجنود الإسرائيليين وفقا للمعلومات الإسرائيلية. فقد عمدت إسرائيل إخفاء الحجم الحقيقي للخسائر في جنودها وفرضت تكتّما إعلاميا تاما على خسائرها، ولم تعترف سوى بمقتل (14) جنديا وإصابة (168)، بعضهم كما زعمت بـ«نيران صديقة». وفي المقابل تؤكد المقاومة أن العدد الحقيقي للقتلى الإسرائيليين هو أضعاف هذا الرقم وأنه يقارب الخمسين جنديا ومئات المصابين.
* 120 مليون شيكل، هي حجم الأضرار التي لحقت بالمصانع في جنوب إسرائيل، ووفقا لحسابات اتحاد الصناعيين الإسرائيليين، منها 87 مليون شيكل أضرارا مباشرة أما المبلغ الباقي فأضرار غير مباشرة.
تعليق