عن أصوات التطبيع الرخيصة ومقولاتها الجاهلة
لم يعد بالإمكان إخفاء الأمر، فرائحة التطبيع النتنة تنتشر في الأجواء بما يتوفر لها من قوة دفع عبر وسائل الإعلام المُوجّهة، ومنابر بمواقع التواصل، وإسناد عبر جيوش إلكترونية.
لمشاهده الخبر كاملا الرجاء التسجيل ثم الضغط على الرابط ادناه
متابعة الموضوع من المصدر...