مفاجأة جديدة : سوزان تميم زارت اسرائيل قبل مقتلها + صورتها وهي مقتولة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مفاجأة جديدة : سوزان تميم زارت اسرائيل قبل مقتلها + صورتها وهي مقتولة





    مفاجأة جديدة : سوزان تميم

    مفاجأة جديدة : سوزان تميم زارت اسرائيل قبل مقتلها

    كشف كتاب جديد للكاتب المصري أنيس الدغيدي أن المطربة الراحلة سوزان تميم قامت بزيارة سرية لإسرائيل بصحبة الفنانات هيفاء وهبي وإليسا ونانسي عجرم.
    وقال الكتاب إن شركة 'أورانج' الإسرائيلية أظهرت فيديو كليب أغنية 'حبيبي أنا' على الصفحة الرئيسية لموقعها الالكتروني كما ادعت على حصولها على تصريح ببيع صور هيفاء بشكل حصري في إسرائيل و هذا ما نفته الفنانة اللبنانية مبدية عدم معرفتها بالأمر مطلقاً .
    وأصدرت الكتاب المكون من 270 صفحة من القطع المتوسط مكتبة 'مدبولى الصغير' بالقاهرة وضم غلافه عناوين عدة ادعت وجود علاقات مختلفة بينها وبين العديد من الشخصيات العربية الهامة بينها أمراء وسياسيون وحكام اعتمدت عليهم لحمايتها أو توفير سبل العيش لها.
    فضح الأثرياء
    وهاجم مؤلف الكتاب كل الأثرياء والسياسيين العرب قائلا: 'إلى أصحاب السيادة من رجال السياسة العرب فضحتونا، ولأصحاب السعادة من المليارديرات العرب كسفتونا، لقد أخذت سوزان شرفكم وأعراضكم ورجولتكم معها لتراب الفضيحة وعار الجريمة وثرى الرذيلة حين مرمغت بكم الأرض جميعا وتركتكم جثثا بالية قذرة متعفنة لتلحقوا بجثتها نفرا نفرا'.
    واشتهر الدغيدى بعدد من الكتب المماثلة آخرها 'أسرار مقتل صدام حسين'. وتضمن كتابه الجديد عن سوزان تميم ملف صور لها مع رجال السياسة والمال العرب وصورا لمسيرة حياتها الفنية القصيرة, وزعم الدغيدى فى كتابه أن سوزان تمتلك أسرارا عن اغتيال رئيس الوزراء اللبنانى الأسبق رفيق الحريرى والقيادى بحزب الله اللبنانى عماد مغنية وحكايات عن حسن نصر الله الأمين العام لحزب الله.
    صور إلكترونية
    ومن جانبها, نشرت مواقع إلكترونية صورا لتميم، بدا أنها التقطت في شقتها بدبي عقب اكتشاف جريمة مقتلها مباشرة، حيث ظهرت ملقاة على الأرض وقد غطت بقع الدماء رقبتها المذبوحة، وتناثرت دماؤها على وجهها، غير أن الصور كشفت في الوقت نفسه عدم دقة المعلومات التي ترددت مؤخرا حول قيام القاتل بفصل رقبتها عن جسدها.
    وعلى الرغم من عدم الكشف عن المسؤول عن تسريب تلك الصورة؛ إلا أن ثمة احتمالات ترجح تسريبها من قبل عناصر الشرطة المصرية التي كانت قد تسلمت ملف القضية من شرطة دبي، بعد أن تأكد محاكمة المتهمين بقتلها بالقاهرة, وتظهر الصور مدى الوحشية والبشاعة في تنفيذ الجريمة، حيث بدا واضحا أن الجاني حاول التخلص من سوزان تميم بذبحها للتأكد من وفاتها بشكل نهائي قبل أن يغادر شقتها.
    وكان الإعلامي عمرو أديب قد فاجأ جمهور برنامجه 'القاهرة اليوم' بفضائية أوربت مساء الأحد بخبر حصوله على صورة سوزان تميم مذبوحة، لكنه تخوف من عرضها حتى لا يتعرض للمساءلة القانونية، فقرر أن يستطلع رأي الجمهور الذي انقسم من خلال الاتصالات الهاتفية بين عرض الصورة ورفضه؛ حيث فضل 51 % عرضها من باب الاعتبار، بينما رفض الآخرون لأنها تسيء إلى حرمة القتيلة.
    وقرر أديب في نهاية الحلقة تأجيل عرض الصورة إلى حلقة اليوم التالي لانتظار المزيد من تصويت جمهوره الذي قال إنه سيكون الفيصل في القرار، لكن الحلقة بدأت وانتهت دون أدنى ذكر للصورة أو الموضوع المطروح للتصويت على نشرها من عدمه، فيما مثل حالة من الغموض الكبير، خاصة وأن أديب هاجم الحكومة المصرية في الحلقة بشكل واضح، وركز هجومه على وزير الصناعة والتجارة رشيد محمد رشيد.
    مفاجأة جديدة
    وفي نفس السياق, أوردت صحيفة الوطن السعودية أنه بدت بوادر تنسيق بين طلعت السادات محامي محسن السكري وفريد الديب محامي المتهم الثاني رجل الأعمال المصري هشام طلعت مصطفى تمثلت في الطلب الذي قدمه الديب لرئيس المحكمة المستشار محمدي قنصوه ووقع عليه محامي السكري لاستصدار قرار يسمح لطاقم من خبراء الأدلة الجنائية في مصر بفحص مسرح الجريمة في الإمارات، واقترح أن يضم الفريق أحد كبار الأطباء الشرعيين المصريين.
    وعزا الديب في المذكرة التي قدمها إلى القاضي المطلب المشترك لمحامي المتهمين في القضية إلى شكوكه في التقرير المقدم إلى المحكمة من سلطات الأمن الإماراتية، وقال: 'لا أستبعد وجود تزييف في الأدلة لحصر الاتهام في السكري وموكله، واستغرب كثافة الأدلة التي قدمتها الإمارات، وهو ما أثار ريبته وريبة محامي المتهم الأول لجهة وجود تدخل خارجي في تلك القضية لتعديل مسارها للتغطية على الفاعل الرئيس'.
    كما استند الديب في المذكرة التي قدمها إلى أن المتهم الأول 'السكري' هو ضابط أمن دولة سابق حاصل على عدد من الدورات الأمنية المكثفة، وحقق في مئات القضايا الجنائية، ومن السذاجة أن يترك وراءه كل تلك الأدلة التي ساقتها السلطات الأمنية الإماراتية, ولم يكشف الديب الطريقة التي تم بها الاتفاق مع محامي المتهم الأول 'السكري' في تنسيق طلبهما المشترك إلى المحكمة، وكانت 'الوطن' رصدت نظرات توعد بين محسن السكري وهشام مصطفى رغم الفصل بينهما في قفص الاتهام في المحكمة، والفارق الزمني بين دخولهما إلى قاعة المحاكمة والذي قدر بعشر دقائق.

  • #2
    شكـــراً "هد ماستر"..
    يعطيـــك العافيـــة..

    تعليق


    • #3
      [align=center]
      مشكور

      موضوع رائع وجميل جدا

      تحياتي

      nepow

      دولة فلسطين
      [/align]

      تعليق

      المواضيع ذات الصلة

      تقليص

      لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

      يعمل...
      X